حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
العثور على مدينة تحت الأرض في دلتا مصر
غابة رغدان.. وجهة صيفية ساحرة على قمم السروات تتألق بمقوماتها الطبيعية
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وتداعياتها مع نظيره المصري
7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
اقتران بديع بين القمر والزهرة يزين سماء الوطن العربي فجر الأحد
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كيلو قات في عسير
البديوي: الاعتداءات على إيران تثبت استهتار الحكومة الإسرائيلية وعدم اكتراثها بالقانون الدولي
حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
المنافذ الجمركية: تسجيل 1084 حالة ضبط خلال أسبوع
لم يتوقع مَن كان حاضراً في حفلة زفاف أقامتها عائلة سعودية غرب المملكة، أن ينتهي الحفل مبكراً ويغادر أكثر المعازيم بعد أن تحولت القاعة إلى حلبة لتهدئة النفوس وتقبيل الأنوف بعد قصيدة قال أصحاب الحفل إنهم شتموا فيها، حسبما نشرت “العربية نت”.
وقال صالح مستور الحارثي الشاعر السعودي، والذي كان مدعواً للحفل: ذهبت إلى هناك بعد أن اتفقت مع أصحاب الحفل لإلقاء قصيدة والمحاورة مع شاعر آخر لكن كل شيء انتهى قبل ذلك”.
وأضاف “الحارثي”: “حضر مدعوون من عائلة أخرى وهم ينشدون قصيدة مهداة لأصحاب الحفل لكنّ الأخيرين فطنوا للغز المخبأ في القصيدة حين اكتشفوا أن جله كان شتيمة لهم”.
وتابع “الحارثي”: مر الوقت في شد وجذب ومحاولات لإنهاء الخلاف فالمدعوون يقولون بإمكانهم الرد بقصيدة علينا ونخضع ذلك للحق العرفي وأصحاب الحفل رفضوا ذلك وطالبوا بالحق إثر ذلك – وهو عبارة عن ترضية مادية أو عينية يقدمها أحد الطرفين لإنهاء الخلاف، وقررت مع صديقي مغادرة الحفل وأذكر أنهم استمروا في خلافهم ولم أعد أعرف ما النتيجة التي وصلوا إليها”.
واعتادت عوائل سعودية على الحضور إلى حفلات زفاف لعوائل أخرى في موكب “رجالي راجل” يردد أبيات قصيدة ملحنة وهم في طريقهم إلى الحفل ويتم إلقاؤها أمام العريس وعائلته كنوع من الاحتفاء بهم ورداً على دعوتهم لحضور حفل الزفاف.