طرح 37 فرصة استثمارية لتعزيز القطاع الصحي والتجاري في حائل
الهلال الأحمر يرفع جاهزيته للحالة المطرية في الرياض
انتهاء مدة تسجيل 59.161 قطعة عقارية في منطقتي الرياض ومكة المكرمة الخميس
برعاية سعود بن نايف.. محافظ الأحساء يكرّم الفائزين بجائزة التميّز في دورتها الثالثة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك البحرين
المياه تنتهي من تنفيذ شبكات مياه بمحايل عسير بتكلفة 95 مليون ريال
الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 60 كيلو قات في عسير
الضباب يغطي سماء عرعر ولقطات توثق
الدولار يتراجع إلى أدنى مستوى له في شهرين
طريقة معرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع في حساب المواطن
لم يتوقع مَن كان حاضراً في حفلة زفاف أقامتها عائلة سعودية غرب المملكة، أن ينتهي الحفل مبكراً ويغادر أكثر المعازيم بعد أن تحولت القاعة إلى حلبة لتهدئة النفوس وتقبيل الأنوف بعد قصيدة قال أصحاب الحفل إنهم شتموا فيها، حسبما نشرت “العربية نت”.
وقال صالح مستور الحارثي الشاعر السعودي، والذي كان مدعواً للحفل: ذهبت إلى هناك بعد أن اتفقت مع أصحاب الحفل لإلقاء قصيدة والمحاورة مع شاعر آخر لكن كل شيء انتهى قبل ذلك”.
وأضاف “الحارثي”: “حضر مدعوون من عائلة أخرى وهم ينشدون قصيدة مهداة لأصحاب الحفل لكنّ الأخيرين فطنوا للغز المخبأ في القصيدة حين اكتشفوا أن جله كان شتيمة لهم”.
وتابع “الحارثي”: مر الوقت في شد وجذب ومحاولات لإنهاء الخلاف فالمدعوون يقولون بإمكانهم الرد بقصيدة علينا ونخضع ذلك للحق العرفي وأصحاب الحفل رفضوا ذلك وطالبوا بالحق إثر ذلك – وهو عبارة عن ترضية مادية أو عينية يقدمها أحد الطرفين لإنهاء الخلاف، وقررت مع صديقي مغادرة الحفل وأذكر أنهم استمروا في خلافهم ولم أعد أعرف ما النتيجة التي وصلوا إليها”.
واعتادت عوائل سعودية على الحضور إلى حفلات زفاف لعوائل أخرى في موكب “رجالي راجل” يردد أبيات قصيدة ملحنة وهم في طريقهم إلى الحفل ويتم إلقاؤها أمام العريس وعائلته كنوع من الاحتفاء بهم ورداً على دعوتهم لحضور حفل الزفاف.