مزاد الهجن.. إضافة نوعية لمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
الداخلية تحتفي باليوم الوطني بالعرضة السعودية والفلكلور الشعبي
وظائف شاغرة بـ مركز نظم الموارد الحكومية
شاهد.. جريان سيول اليتمة جنوب المدينة المنورة
ماكرون: إعلان نيويورك “حل الدولتين” هو الأساس لإنهاء حرب غزة
الأسهم السعودية تغلق على ارتفاع 550 نقطة بتداولات 14.4 مليار ريال
كارثة صحية بالعراق.. 42 حالة وفاة بالحمى النزفية
القمة العربية الإسلامية متعددة الأطراف مع ترامب: ضرورة إنهاء حرب غزة فورًا
550 موقعًا للأشجار المعمّرة في المملكة.. هوية وطنية وتراث طبيعي
لقطات توثق الحالة المطرية الغزيرة على مكة المكرمة
لم يتوقع مَن كان حاضراً في حفلة زفاف أقامتها عائلة سعودية غرب المملكة، أن ينتهي الحفل مبكراً ويغادر أكثر المعازيم بعد أن تحولت القاعة إلى حلبة لتهدئة النفوس وتقبيل الأنوف بعد قصيدة قال أصحاب الحفل إنهم شتموا فيها، حسبما نشرت “العربية نت”.
وقال صالح مستور الحارثي الشاعر السعودي، والذي كان مدعواً للحفل: ذهبت إلى هناك بعد أن اتفقت مع أصحاب الحفل لإلقاء قصيدة والمحاورة مع شاعر آخر لكن كل شيء انتهى قبل ذلك”.
وأضاف “الحارثي”: “حضر مدعوون من عائلة أخرى وهم ينشدون قصيدة مهداة لأصحاب الحفل لكنّ الأخيرين فطنوا للغز المخبأ في القصيدة حين اكتشفوا أن جله كان شتيمة لهم”.
وتابع “الحارثي”: مر الوقت في شد وجذب ومحاولات لإنهاء الخلاف فالمدعوون يقولون بإمكانهم الرد بقصيدة علينا ونخضع ذلك للحق العرفي وأصحاب الحفل رفضوا ذلك وطالبوا بالحق إثر ذلك – وهو عبارة عن ترضية مادية أو عينية يقدمها أحد الطرفين لإنهاء الخلاف، وقررت مع صديقي مغادرة الحفل وأذكر أنهم استمروا في خلافهم ولم أعد أعرف ما النتيجة التي وصلوا إليها”.
واعتادت عوائل سعودية على الحضور إلى حفلات زفاف لعوائل أخرى في موكب “رجالي راجل” يردد أبيات قصيدة ملحنة وهم في طريقهم إلى الحفل ويتم إلقاؤها أمام العريس وعائلته كنوع من الاحتفاء بهم ورداً على دعوتهم لحضور حفل الزفاف.