فيرمينو ورياض محرز يقودان تشكيلة الأهلي لمواجهة ضمك القبض على مواطن أطلق النار في الهواء وعرض حياة الآخرين للخطر رئاسة الشؤون الدينية تدعو زائري وقاصدي الحرمين لتعظيم فضيلة يوم الجمعة لا أهداف في مباراة الحزم والأخدود تردد beIN Sports HD 2 الناقلة لـ مباراة تشيلسي وتوتنهام ضبط 1838 مركبة مخالفة استغلت مواقف ذوي الإعاقة شاهد .. ياسر الشهراني يخرج عن صمته ويكشف ما دار بينه وبين أحمد الغامدي أكثر من 200 رجل أمن يبحثون عن مفقودين بوادي فاطمة مدني جدة يخمد حريقًا في مصنع بالمدينة الصناعية الأولى مروجو القات بعسير وجازان في قبضة الأمن
كشفت الصحيفة التي كان يعمل بها الصحفي الأمريكي جيمس فولي، الذي قتله تنظيم “داعش” بقطع رأسه الثلاثاء، أن الخاطفين كانوا قد طالبوا في المرحلة الأولى التي تلت اختطافه بالحصول على فدية مقابل إطلاق سراحه تصل إلى مائة مليون يورو، أي ما يعادل 132 مليون دولار.
ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن فيليب بالبوني، الرئيس التنفيذي لصحيفة “غلوبل بوست” الإلكترونية التي كان “فولي” يعمل لديها قوله إن الخاطفين طلبوا منه ومن أسرة الصحفي المختطف تسديد فدية بمائة مليون يورو.
وتابع “بالبوني” حسبما نشر موقع CNN بالعربية: الخاطفين تراجعوا لاحقا عن مطلبهم، إذ أن الرسالة الأخيرة التي وصلت منهم قبل أسبوع من عرض فيديو قطع رأس فولي لم تتضمن أي مطالب.
وأوضح “بالبوني”، أن عائلة “فولي”، تلقت رسالة بالبريد الإلكتروني قبل أيام تشير إلى نية الخاطفين قتله مضيفا: “كانت الرسالة مليئة بالغضب تجاه أمريكا وتبدو جدية للغاية.. بالطبع صلينا وتمنينا ألا يحدث ذلك، ولكنهم للأسف لم يظهروا الرحمة”.
وأكد “بالبوني” أن عدد الرسائل التي بعث الخاطفون بها كان قليلا طوال فترة خطف فولي التي بدأت في 22 نوفمبر 2012، مضيفا إلى أن بعضها كان سياسيا، في حين أن بعضها الآخر كان يحمل مطالب مالية، وقد ردت أسرة الصحفي الراحل عليها طالبة من الخاطفين إظهار الرحمة بحقه، وطلبت منحها المزيد من الوقت.