السعودية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو حيال ما يسمى رؤية إسرائيل الكبرى
مزرعة سعودية تبيع كامل معروضها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
صندوق الاستثمارات العامة يواصل خلال 2024 قيادة التحول في الاقتصاد السعودي بنمو 19% في أصوله المُدارة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى (10763.45) نقطة
بدء نفاذ لائحة رسوم الأراضي البيضاء برسوم سنوية تصل إلى 10% من قيمة الأرض
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
الإعلامي تركي الدخيل، المذيع- ذائع الصيت- عبر قناة “العربية، وتحديداً برنامج “إضاءات” الأسبوعي، يعرف نفسه من خلال “تويتر” بـ”صحفي وكاتب يومي. مذيع في قناة العربية يقدم برنامج #إضاءات، #في_خاطري_شيء.
يمتلك ويدير مركز #المسبار للدراسات والبحوث ودار #مدارك للنشر”، وإن كانت مساحة التعريف تزداد في بعض الحسابات، إلا أنها وبحق ضيقة وظالمة جداً في صفحة الدخيل، الإعلامي الذي يحتاج إلى تخصيص كتب من كتب دار النشر التي يملكها ليتحدث عن نفسه باختصار. الشاب الأربعيني في “تويتر” لم ينجح متابعوه الذين قاربوا المليون الثاني، في إغرائه بالتخلي عن جديته في الحياة، وتخصيص وقت أوسع بالتواجد، فاكتفى بإطلالات يومية قصيرة، لنشر مقالاته المتعددة أو مقالات نالت استحسانه، وعمل إعادة نشر لعدد قليل من تغريدات استحسنها، إضافة إلى نشره بعض منشوراته بحسابه الشخصي في “انستغرام”.
يتابع سيد الحوار- كما يلقب- ٩٩١ مغرداً فقط، غالبيتهم من زملائه الإعلاميين، وبضعاً من المشاهير في مجالات أخرى، الغريب في نوعية من يتابع السمين السابق وجود المضادات بشكل واسع، وأيضاً وجود كبير للمعتدلين. للدخيل ما يتجاوز الـ٢١ ألف تغريدة، جميعها في ذات المسار الوسطي الذي أشتهر به.
عبدالرحمن راجح
الاعلامي المحترم تركي الدخيل من القليلين الذين يجبرونك على احترامهم وبالتالي متابعتهم فأقول له سر الى الامام وفقك الله أيها السمين سابقاً