سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
ليس خريج مرحلة الثانوية الذي ظهرت والدته عبر برنامج تلفزيوني لتقول إن ابنها معتقل لدى داعش في سوريا ويطلبون مئتي ألف ريال للإفراج عنه هو الوحيد من بين سعوديين قادتهم خطاهم وعواطفهم واستجابتهم لتحريض غلاة الذهاب للقتال هناك.
ووفقا” للزميلة “العربية نت” ، فقد نقلت من مصادر موثوقة، أنه قد تم رصد حالات كثيرة لعدد ممن ذهبوا إلى هناك ووقعوا ضحية للابتزاز المادي لأهاليهم خاصة وأن منهم من هو ملقى في سجون تلك الجماعات بانتظار أن يدفع لهم مقابل الإفراج وإطلاق سراحهم.
ومع انكشاف مصادر تمويل تلك الجماعات ومن بينها الابتزاز المالي وطلب الفدية في حالات كثيرة انتهت بطريقة سيئة وبشعة فإن وجود هذه الحالات يكشف عن أهداف تلك التنظيمات وأهمها ما يمكن وصفه بالترزق المادي عن طريق من يقع أسيرا في أيديهم أو عبر مقاتليها.
وكانت فاطمة المسعودي قد ظهرت عبر برنامج الثامنة الذي يقدمه الإعلامي داود الشريان على mbc وهي تشرح كيف أقنعت ابنها بالعودة بعد صدور الأمر الملكي الذي يمهل المشاركين في عمليات قتالية العودة للبلاد قبل تجريمهم عبر أحكام قضائية صارمة.
وأضافت والدة خريج الثانوية الذي لا يتجاوز عمره 19 عاماً في نفس البرنامج “بعدما اقتنع اتصل بي رجل سوري بعد أيام وقال إن ابني قتل، أقمنا العزاء، لكن بعد أيام عاد نفس الرجل للاتصال وقال إن ابني حي معتقل لدى داعش ويطلب 200 ألف ريال للإفراج عنه”.