المحكمة العليا: غدًا الخميس غُرّة شهر محرم لعام 1447هـ
حريق في مستودع بحي الصفا بجدة ولا إصابات
القبض على شخص حاول الاعتداء على آخر أمام مسجد في الرياض
مشهد مهيب.. بدء أعمال مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة
تدخل طبي بتبوك يعيد البصر لمريض بعد 10 سنوات من الضعف البصري الشديد
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10973.98 نقطة
7 مراحل لصناعة كسوة الكعبة المشرفة بأيادٍ سعودية محترفة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة سلوفينيا بذكرى اليوم الوطني
نظام التأمين الجديد.. أهداف عديدة لإعادة هيكلة القطاع وعقوبات وغرامات مليونية
5 أيام على انتهاء مهلة إيداع القوائم المالية لشركات 31 ديسمبر 2024
الإعلامي تركي الدخيل، المذيع- ذائع الصيت- عبر قناة “العربية، وتحديداً برنامج “إضاءات” الأسبوعي، يعرف نفسه من خلال “تويتر” بـ”صحفي وكاتب يومي. مذيع في قناة العربية يقدم برنامج #إضاءات، #في_خاطري_شيء.
يمتلك ويدير مركز #المسبار للدراسات والبحوث ودار #مدارك للنشر”، وإن كانت مساحة التعريف تزداد في بعض الحسابات، إلا أنها وبحق ضيقة وظالمة جداً في صفحة الدخيل، الإعلامي الذي يحتاج إلى تخصيص كتب من كتب دار النشر التي يملكها ليتحدث عن نفسه باختصار. الشاب الأربعيني في “تويتر” لم ينجح متابعوه الذين قاربوا المليون الثاني، في إغرائه بالتخلي عن جديته في الحياة، وتخصيص وقت أوسع بالتواجد، فاكتفى بإطلالات يومية قصيرة، لنشر مقالاته المتعددة أو مقالات نالت استحسانه، وعمل إعادة نشر لعدد قليل من تغريدات استحسنها، إضافة إلى نشره بعض منشوراته بحسابه الشخصي في “انستغرام”.
يتابع سيد الحوار- كما يلقب- ٩٩١ مغرداً فقط، غالبيتهم من زملائه الإعلاميين، وبضعاً من المشاهير في مجالات أخرى، الغريب في نوعية من يتابع السمين السابق وجود المضادات بشكل واسع، وأيضاً وجود كبير للمعتدلين. للدخيل ما يتجاوز الـ٢١ ألف تغريدة، جميعها في ذات المسار الوسطي الذي أشتهر به.
عبدالرحمن راجح
الاعلامي المحترم تركي الدخيل من القليلين الذين يجبرونك على احترامهم وبالتالي متابعتهم فأقول له سر الى الامام وفقك الله أيها السمين سابقاً