3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
كشفت صورة حديثة لأحد أبناء المقبوض عليهم في خلية تمير الذين زج بهم في مناطق الصراع خارج المملكة، كشفت عن انغماس هذا الشخص وهو شاب في العشرينات من عمره في فكر تنظيم “داعش” الإجرامي حيث ظهر هذا الشاب حاملاً رأس مقطوع لشخص ما، وهو ممسكاً به من شعره والابتسامة تعلو محياه، فيما لم يعرف ما إذا كان هو من قام بقتل الضحية وفصل رأس عن جسده أم غيره، بحسب صحيفة “الرياض”.
وأظهرت الصورة الشاب وهو يلبس زي باكستاني ويعلو رأسه شماغا أسود اللون وإلى جواره دراجة نارية وهو واقف في أحد الشوارع الصغيرة وسط حي سكني وخلفه مبان شعبية، ويتوقع أن يكون في أحد المواقع التي تسيطر عليها “داعش” التي تحكم سيطرتها الآن على مواقع مفتوحة مابين شمال غرب العراق وشمال شرق سورية بعد إزالتهم لرسم الحدود بين البلدين.
ويعد هذا الشخص أحد أبناء أهم المقبوض عليهم في خلية تمير من الذين كانوا يحرضون الشباب وصغار السن على الخروج للانضمام مع التنظيمات الإرهابية في العراق وسورية، حيث تخصصت خلية تمير التي اعلنت وزارة الداخلية الاسبوع المنصرم القبض على 8 من عناصرها فيما اعلنت امس على لسان متحدثها الرسمي ان شخصا تاسعا من بين المتورطين في هذه الجماعة قد سلم نفسه للجهات الامنية لاحقاً ليصل العدد الى (9) اشخاص، قالت وزارة الداخلية انهم متهمون بالترويج للفكر الضال وتأييده والدعاية له والعمل على تجنيد الشباب للقتال في الخارج، مخالفين بذلك رأي العلماء في هذه المسألة وتعليمات الدولة التي تجرم الانضمام للجماعات الارهابية المقاتلة بالخارج ومنها “داعش”، وجبهة النصرة وغيرها من جماعات مقاتلة.
ولاتزال الجهات الأمنية المختصة تواصل تحقيقاتها مع عناصر هذه الخلية التي رجحت مصادر عدة وصول عدد من قاموا بالتغرير بهم من صغار السن للانضمام للجماعات المتطرفة في الخارج إلى مايزيد على (30) شخصا غالبيتهم مابين سن 20 إلى 25 سنة، وعدد منهم أشقاء وأقارب لبعض، حيث يعمد هؤلاء إلى عزل الصغار عن المجتمع وعن واقع الحياة ومن ثم شحنهم وإفساد عقولهم بالفكر المتطرف ليصبحوا جاهزين للقتال، بعد ذلك يزج بهم في مناطق الصراع للقتال مع الجماعات المحظورة هناك، وقد خرج عدد منهم إلى العراق وسورية قبل سنوات وتواصل “تفويج” البقية إلى ساحات الصراع بعد بدء الثورة السورية عام 2011 حتى وقت قريب.
الشبح
هل ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم انه كان يحمل رؤوس كفار قريش
بعد قتلهم ؟
بقاء مثل هذه النوعبات من البشر على سطح الارض كارثة
بنت ابوي
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم