إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
زاد انتشار مقاطع الفيديو التي تظهر عدوانية الطائفة الشيعية بلبنان ضد اللاجئين السوريين، فبعد ما ذاقوا ألم الحرب والتعذيب في بلدهم نزحوا إلى لبنان، ولم يكونوا يعلمون بأن الطائفة الشيعية اللبنانية ستذيقهم مرارة العذاب.
وبعد انتشار مقطع الطفل الشيعي الذي يقوم بضرب طفل سوري نازح بمساعدة والده، ألقي القبض على الأب بعد صخب إعلامي ضده، وظهر مقطع آخر لشخص يهدد ثلاثة أطفال سوريين بقتلهم بسكين ويقوم برفع السكين عليهم رغم بكائهم وصراخهم وخوفهم، حيث ألقي القبض عليه أيضاً، وطلب وزير العدل اللبناني اللواء أشرف ريفي إيقاع أشد العقوبات ضده.
فيما استخدمت جماعة حزب الله اللاجئين السوريين دروعاً بشرية في منطقة الجماعة؛ لعدم دخول السلطات عليهم، وقاموا بربط أيديهم وأرجلهم وأجلسوهم وسط الطرقات لمنع عبور السيارات، في ظل غياب الإعلام اللبناني عن مآسي اللاجئين السوريين وما يمروا به من اضطهاد، فأصبحت معاناتهم تلحق بهم في لبنان، بعد هروبهم من طاغيتهم “الأسد”.
وكانت منظمات محلية ودولية حذرت من مخاطر تصاعد وتيرة الممارسات العنصرية ضد اللاجئين السوريون في لبنان.
وبعد تنديد المنظمات المحلية والدولية بما يمارس ضد اللاجئين السوريين من قبل الطائفة الشيعية بلبنان، هل سيتواصل العنف ضد الأطفال السوريين أم سيتوقف؟ رغم توجيهات الحكومة اللبنانية بفرض أشد العقوبات بمن يمارس العنف ضد اللاجئين السوريين.