FBI تحبط هجومًا إرهابيًا محتملًا في ميشيغان
كيف سيبدو شكلك إذا لم تتحرك حتى 2050؟
دوري روشن.. الهلال يتغلّب على الشباب بهدف دون رد
السراج.. ضوء الماضي الذي أنار ليالي الأجداد
بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ.. اختتام منافسات سباق المكافحة لفئتي الرجال والسيدات
سلمان للإغاثة يوزّع 1.340 سلة غذائية في سنجة السودانية
الأخدود يكسب ضيفه النجمة بهدفين لهدف في دوري المحترفين السعودي
إيجار: يمكن للمؤجر الاعتراض على الحد السعري في حالتين
القبض على مواطن لارتكابه مخالفة الصيد دون ترخيص في ينبع
متطلبات وخطوات صرف مستحقات الدفعة الواحدة لدى التأمينات
-
22°
دعت جمعية ريادة الأعمال جميع المسئولين والمختصين ورواد ورائدات الأعمال إلى الحضور والمشاركة في محاضرة الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز، ضمن فعاليات المؤتمر السعودي الدولي لجمعيات ومراكز ريادة الأعمال المقام، تحت رعاية الأمير تركي بن عبدالله بن عبد العزيز آل سعود أمير منطقة الرياض.
وستكون المحاضرة بعنوان “ريادة الأعمال في النفع العام: الأمير سطام بن عبدالعزيز نموذجاً”، في مساء يوم الأربعاء 15 ذي القعدة 1435هـ، الموافق 10 سبتمبر 2014م في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات في فندق الأنتركوننتننتال الرياض- الساعة الثامنة مساءً.
وتهدف المحاضرة إلى تعميق دور التعليم الجامعي، باعتباره جزء من شراكة مجتمعية تلتقي فيها الأهداف المشتركة من أجل بناء كوادر هذا الوطن وتأهيل أبنائه لبناء المستقبل، كما تعكس أهمية استفادة الأجيال من النماذج المشرقة التي قدمت خدماتها الجليلة لهذا الوطن الغالي.
وتأتي أهمية المحاضرة من ضرورة التحول في المؤسسات العامة إلى ريادة الأعمال المؤسسية (التنظيمية) كأحد الوسائل الهامة في تطور الأداء الحكومي العام، وتستعرض دروساً وفوائد كبيرة من المنهجية الإدارية التي انتهجها الأمير سطام بن عبدالعزيز يرحمه الله.
وأوضح الدكتور أحمد بن عبدالرحمن الشميري رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن هذه المحاضرة التي يقدمها المتحدث الرئيس في المؤتمر تأتي ضمن سعي الجمعية إلى إلقاء الضوء على التوجه العالمي الجديد نحو ريادة الأعمال المؤسسية، التي تركز على تطبيقات ريادة الأعمال في مؤسسات النفع العام.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
مواطن شاهد وعاين
نحتاج للامير المحاضر والامير المهندس والامير الطبيب لكل ميدان امير يعترك بالمجتمع ويعلم معاناته لايكتفي بالعمل المكتبي بل ينزل لسوق العمل لينمي العمل