كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أشادت الأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي، بكلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، التي وجهها لعدد من سفراء الدول الإسلامية والعربية والصديقة خلال استقباله لهم في قصره بجدة كسفراء معتمدين لدى المملكة، وشدد فيها على التحذير من خطر الإرهاب، وطالب الملك المفدى السفراء نقل الرسالة إلى زعمائهم.
جاء ذلك في بيان أصدره الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، وعضو هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي، أشاد فيها بالكلمة التاريخية، والتوجيه المفيد حول هذا الأمر الذي يستدعي الوقوف عنده والتصدي له بكل الوسائل المتاحة.
ولفت الدكتور “التركي”، النظر إلى أن هذه التحذيرات من هذا الوباء العالمي “الإرهاب”، ينطلق من رؤية شمولية، مؤكداً أن خادم الحرمين الشريفين لم يتوقف يوماً عن دعواته لمكافحة الإرهاب في شتى بقاع العالم ومن ذلك دعمه (حفظه الله) للمركز الدولي لمكافحة الإرهاب بالأمم المتحدة مؤخراً.
وأضاف “التركي”: أن لرابطة العالم الإسلامي جهوداً متواصلة في مواجهة الإرهاب من خلال مراكزها الثقافية والإسلامية التي تشرف عليها في مختلف بلدان العالم وأن الرابطة قد دأبت في مناسباتها المختلفة من مؤتمرات وندوات وغيرها على التأكيد على تحريم وتجريم الإرهاب والتكفير، وهي تسعى -بما تبذله من جهود التوعية والتوجيه- إلى التعاون على اجتثاث الإرهاب ومكافحته بشتى الوسائل.
وتوجه الأمين العام الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي، إلى المولى -عز وجل- أن يوفق خادم الحرمين لشريفين لما يحب ويرضى وأن يعينه على كل خير وأن يحفظه من كل سوء وأن يحمي المملكة العربية السعودية وبلاد المسلمين من فتن الإرهاب ومن شرور الخارجين عن هدي الإسلام وتعاليمه.