التحقيق مع 478 متهمًا وإيقاف 100 في قضايا رشوة واستغلال نفوذ
مجلس الأمن الدولي يمدد ولاية البعثة الأممية في ليبيا
سحب رعدية ممطرة ورياح نشطة على 8 مناطق
سوق حِرفة يُعيد ذاكرة الأسواق الشعبية في جازان بروح عصرية
الحزم يتعادل مع الاتفاق في دوري روشن
الخريجي يستعرض العلاقات المشتركة وسبل تعزيزها مع مستشارة الرئيس الفرنسي
مشاركة 79 وفدًا رسميًا في حفل افتتاح المتحف المصري غدًا
توضيح من توكلنا بشأن طلب إثبات العنوان الوطني
حذف فقرة من اللائحة التنفيذية لنظام المرور
سلمان للإغاثة يوزّع 932 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
انتشرت صور ومقاطع فيديو الرائد طيار مريم المنصوري، قائد سرب في سلاح الجو الإماراتي، بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، وكذلك صور طيارين سعوديين من بينهم الأمير خالد بن سلمان لمشاركتهم في حملة مكافحة الإرهاب في العراق وسوريا.
والتقطت وسائل إعلام كبرى الخبر بالعرض والتعليق، وركزت شبكات غربية مثل “سي بي سي” و”فوكس” على ما يمثله بروز امرأة في سلاح جو دولة عربية مسلمة.
وأعادت أغلب القنوات بث مقابلة سابقة مع الرائد طيار الإماراتية أجرتها شبكة “سي إن إن” في شهر يوليو الماضي.
وفي مقابلة حديثة قبل أيام مع وسائل إعلام إماراتية أكدت الرائد مريم المنصوري أنها “لم تتلق أي معاملة تفضيلية ولا العكس كونها امرأة ـ لا في التدريب ولا تولي المسؤوليات”.
ونقلت مجلة “درع الوطن” الإماراتية عن الرائد طيار قولها إنها “ركزت على التنافس مع نفسها لتحسين مهاراتها”.
ولدت مريم المنصوري في أبوظبي، لأسرة مكونة من 8 أفراد، ودرست في مدينة خورفكان والتحقت بجامعة الإمارات وحصلت على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية وآدابها بمعدل امتياز، والتحقت بسلاح الجو الإماراتي وترقت لتصل إلى رتبة رائد طيار وقائد سرب، وتقود طائرة إف – 16.
وحظيت مقاطع الفيديو والصور الخاصة بالطيارين العرب المشاركين في الحرب على تنظيم داعش بعشرات آلاف المشاركات على تويتر وفيسبوك ويوتيوب.
ونقلت وسائل إعلام أميركية وكندية وبريطانية وأسترالية تلك الصور ومقاطع الفيديو منوهة إلى أن مشاركة الدول العربية في مكافحة الإرهاب ليست رمزية بل عملية وفعالة.
صالح
بارك الله فيك يامريم يا بنت الامارات