لقطات لفتح عبارات سد محافظة الحريق ووصول مياه السيول للمزارع تردد القناة الناقلة لمباراة كريستال بالاس ونيوكاسل صندوق النقد الدولي يدشن مكتبه الإقليمي في السعودية الهلال يبحث عن عودة قوية محليًا بعد الخروج الآسيوي حساب المواطن يوضح مدة الاعتراض على نتائج الأهلية برشلونة يعود للتفكير في بيع دي يونج الإبل رمز وطني.. موروث السعودية العريق يجوب شوارع باريس انطلاق الجولة الـ29 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا الدوسري والحذيفي يخطبان الجمعة المقبلة في الحرمين الشريفين ضبط مواطن ومقيم خالفا نظام البيئة
لم يكن الشاب البطل عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود بحاجة إلى أكثر من ٤٠ رجلاً، ليؤسس لحلم عظيم كان يراوده، ويحوله إلى حقيقة، لتتوالى الانتصارات بفضل الله، ثم بطولته وسمو رسالته التي ضمت لصفوفه الأجداد-رحمهم الله جميعاً-.
لم يكن الإمام المؤسس- طيب الله ثراه- بحاجة إلا لـ”رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه”، آمنوا بهدفه ورسالة عظيمة انطلق ليجددها، ليوحد هذه الجزيرة التي كانت تضج بالحروب والصراعات، قبل أن يجمعهم على قلب رجل واحد، لتنحني لحكمه- بفضل الله- شبه الجزيرة العربية بحدودها المختلفة عمقاً وشمالاً وجنوباً، فضلاً عن الغرب والشرق.
وبعزم الرجال، فعل عبدالعزيز ورجاله المحال، محولين الحلم إلى حقيقة، وتعاقبت الأجيال، وتعاقبت الفتن ومحاولات زعزعة مملكة استقرت بفضل الله ثم تطبيق ما وعد به الإمام المؤسس مسانديه من تطبيق للشريعة الإسلامية، فرفض أحفادهم أن يفرطوا بما ورثوه عن آبائهم، حتى بلغنا عصر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، وما زالت الفتن ومحاولات الأعداء مستمرة، إلا أن “أبناء عبدالله” يبشروه ويعدوه عاماً بعد عام، بعزم من حديد ضد أي محاولات لزعزعة وطن ورثوه عن أجدادهم.
نعم ملكنا، أبشر بعزم من حديد، وبرجال تكرار لأجدادهم الأبطال، فالمملكة أمانة نذر علينا كمواطنين أن نسلمه لذرياتنا، ونوصيهم عليه، وخسئت الفتن أن تغير شعباً صادق أجداده ما عاهدوا الله عليه، ونعاهدك على أن تظل مملكتنا “فخراً للمسلمين”.
تويتر: @SALEEH10
ابو ابراهيم
رائع اخ صالح سلمت يمينك على ماكتب .اتمني لك التوفيق وسال الله العظيم ان يحفظ مملكتنا وان يديم علينا الامن والامان .