أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أثارت صورة مسربة لراهبين بوذيين في ميانمار أظهرت امتلاكهما لعدد من الأسلحة النارية والبيضاء؛ مخاوف المسلمين “الروهنجيين” من تعرضهم لهجمات مرتقبة.
وقال محللون إن امتلاك الأغلبية البوذية للأسلحة المختلفة يعد مصدر قلق دولياً بعد تنامي العنف ضد أقلية “الروهنجيا”، في إشارة منهم إلى انتشار العصابات المتطرفة داخل المعابد البوذية.
وكانت صورة أخرى نشرتها وكالة أنباء أراكان (ANA) في فبراير الماضي، وتظهر تلقي بعض الرهبان البوذيين تدريبات على الأسلحة النارية من قبل القوات الميانمارية؛ قد أثارت تساؤلات من المنظمات الحقوقية والمعنية بحقوق الإنسان حول تجنيد الرهبان البوذيين في الوقت الذي يتهمون فيه باعتدائهم على المسلمين “الروهنجيا”.
وأفصحت تقارير إعلامية كثيرة عن تنامي حاﻻت العنف والقتل العمد واﻻغتياﻻت للأقلية الروهنجية التي تصنفها الحكومة الميانمارية بأنهم دخلاء بعد أن نزعت مواطنتهم عام 1982.
وتوقع عدد من المراقبين أن يؤدي التحريض على العنف الذي يمارسه الرهبان البوذيون إلى مزيد من القتل واﻻضطهاد.
وكانت مجلة تايم الأمريكية الشهيرة قد اتهمت الراهب البوذي “ويراثوا” زعيم منظمة (969) بالتطرف الديني، بعد أن وضعت صورته على غلاف المجلة في يوليو الماضي، واصفة إياه بأنه “وجه الإرهاب البوذي”.
نوادره
حسبي الله عليكم اللهم انصر الاسلام والمسلمين في كل مكان ورد كيد الكفار في نحورهم