“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
كشفت صورة حديثة لأحد أبناء المقبوض عليهم في خلية تمير الذين زج بهم في مناطق الصراع خارج المملكة، كشفت عن انغماس هذا الشخص وهو شاب في العشرينات من عمره في فكر تنظيم “داعش” الإجرامي حيث ظهر هذا الشاب حاملاً رأس مقطوع لشخص ما، وهو ممسكاً به من شعره والابتسامة تعلو محياه، فيما لم يعرف ما إذا كان هو من قام بقتل الضحية وفصل رأس عن جسده أم غيره، بحسب صحيفة “الرياض”.
وأظهرت الصورة الشاب وهو يلبس زي باكستاني ويعلو رأسه شماغا أسود اللون وإلى جواره دراجة نارية وهو واقف في أحد الشوارع الصغيرة وسط حي سكني وخلفه مبان شعبية، ويتوقع أن يكون في أحد المواقع التي تسيطر عليها “داعش” التي تحكم سيطرتها الآن على مواقع مفتوحة مابين شمال غرب العراق وشمال شرق سورية بعد إزالتهم لرسم الحدود بين البلدين.
ويعد هذا الشخص أحد أبناء أهم المقبوض عليهم في خلية تمير من الذين كانوا يحرضون الشباب وصغار السن على الخروج للانضمام مع التنظيمات الإرهابية في العراق وسورية، حيث تخصصت خلية تمير التي اعلنت وزارة الداخلية الاسبوع المنصرم القبض على 8 من عناصرها فيما اعلنت امس على لسان متحدثها الرسمي ان شخصا تاسعا من بين المتورطين في هذه الجماعة قد سلم نفسه للجهات الامنية لاحقاً ليصل العدد الى (9) اشخاص، قالت وزارة الداخلية انهم متهمون بالترويج للفكر الضال وتأييده والدعاية له والعمل على تجنيد الشباب للقتال في الخارج، مخالفين بذلك رأي العلماء في هذه المسألة وتعليمات الدولة التي تجرم الانضمام للجماعات الارهابية المقاتلة بالخارج ومنها “داعش”، وجبهة النصرة وغيرها من جماعات مقاتلة.
ولاتزال الجهات الأمنية المختصة تواصل تحقيقاتها مع عناصر هذه الخلية التي رجحت مصادر عدة وصول عدد من قاموا بالتغرير بهم من صغار السن للانضمام للجماعات المتطرفة في الخارج إلى مايزيد على (30) شخصا غالبيتهم مابين سن 20 إلى 25 سنة، وعدد منهم أشقاء وأقارب لبعض، حيث يعمد هؤلاء إلى عزل الصغار عن المجتمع وعن واقع الحياة ومن ثم شحنهم وإفساد عقولهم بالفكر المتطرف ليصبحوا جاهزين للقتال، بعد ذلك يزج بهم في مناطق الصراع للقتال مع الجماعات المحظورة هناك، وقد خرج عدد منهم إلى العراق وسورية قبل سنوات وتواصل “تفويج” البقية إلى ساحات الصراع بعد بدء الثورة السورية عام 2011 حتى وقت قريب.
الشبح
هل ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم انه كان يحمل رؤوس كفار قريش
بعد قتلهم ؟
بقاء مثل هذه النوعبات من البشر على سطح الارض كارثة
بنت ابوي
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم