زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
زاد انتشار مقاطع الفيديو التي تظهر عدوانية الطائفة الشيعية بلبنان ضد اللاجئين السوريين، فبعد ما ذاقوا ألم الحرب والتعذيب في بلدهم نزحوا إلى لبنان، ولم يكونوا يعلمون بأن الطائفة الشيعية اللبنانية ستذيقهم مرارة العذاب.
وبعد انتشار مقطع الطفل الشيعي الذي يقوم بضرب طفل سوري نازح بمساعدة والده، ألقي القبض على الأب بعد صخب إعلامي ضده، وظهر مقطع آخر لشخص يهدد ثلاثة أطفال سوريين بقتلهم بسكين ويقوم برفع السكين عليهم رغم بكائهم وصراخهم وخوفهم، حيث ألقي القبض عليه أيضاً، وطلب وزير العدل اللبناني اللواء أشرف ريفي إيقاع أشد العقوبات ضده.
فيما استخدمت جماعة حزب الله اللاجئين السوريين دروعاً بشرية في منطقة الجماعة؛ لعدم دخول السلطات عليهم، وقاموا بربط أيديهم وأرجلهم وأجلسوهم وسط الطرقات لمنع عبور السيارات، في ظل غياب الإعلام اللبناني عن مآسي اللاجئين السوريين وما يمروا به من اضطهاد، فأصبحت معاناتهم تلحق بهم في لبنان، بعد هروبهم من طاغيتهم “الأسد”.
وكانت منظمات محلية ودولية حذرت من مخاطر تصاعد وتيرة الممارسات العنصرية ضد اللاجئين السوريون في لبنان.
وبعد تنديد المنظمات المحلية والدولية بما يمارس ضد اللاجئين السوريين من قبل الطائفة الشيعية بلبنان، هل سيتواصل العنف ضد الأطفال السوريين أم سيتوقف؟ رغم توجيهات الحكومة اللبنانية بفرض أشد العقوبات بمن يمارس العنف ضد اللاجئين السوريين.