خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
زاد انتشار مقاطع الفيديو التي تظهر عدوانية الطائفة الشيعية بلبنان ضد اللاجئين السوريين، فبعد ما ذاقوا ألم الحرب والتعذيب في بلدهم نزحوا إلى لبنان، ولم يكونوا يعلمون بأن الطائفة الشيعية اللبنانية ستذيقهم مرارة العذاب.
وبعد انتشار مقطع الطفل الشيعي الذي يقوم بضرب طفل سوري نازح بمساعدة والده، ألقي القبض على الأب بعد صخب إعلامي ضده، وظهر مقطع آخر لشخص يهدد ثلاثة أطفال سوريين بقتلهم بسكين ويقوم برفع السكين عليهم رغم بكائهم وصراخهم وخوفهم، حيث ألقي القبض عليه أيضاً، وطلب وزير العدل اللبناني اللواء أشرف ريفي إيقاع أشد العقوبات ضده.
فيما استخدمت جماعة حزب الله اللاجئين السوريين دروعاً بشرية في منطقة الجماعة؛ لعدم دخول السلطات عليهم، وقاموا بربط أيديهم وأرجلهم وأجلسوهم وسط الطرقات لمنع عبور السيارات، في ظل غياب الإعلام اللبناني عن مآسي اللاجئين السوريين وما يمروا به من اضطهاد، فأصبحت معاناتهم تلحق بهم في لبنان، بعد هروبهم من طاغيتهم “الأسد”.
وكانت منظمات محلية ودولية حذرت من مخاطر تصاعد وتيرة الممارسات العنصرية ضد اللاجئين السوريون في لبنان.
وبعد تنديد المنظمات المحلية والدولية بما يمارس ضد اللاجئين السوريين من قبل الطائفة الشيعية بلبنان، هل سيتواصل العنف ضد الأطفال السوريين أم سيتوقف؟ رغم توجيهات الحكومة اللبنانية بفرض أشد العقوبات بمن يمارس العنف ضد اللاجئين السوريين.