زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
تفشٍّ واسع لحمى الضنك في دول المحيط الهادئ
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
وظائف شاغرة في شركة نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ شركة طيران أديل
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح وغبار على 8 مناطق
نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
الرهينة البريطاني ديفيد هينز، الذي رأيناه مقطوع الرأس بالسكين “الداعشية” فجر اليوم الأحد، أمضى معظم عمره في العمل الإغاثي والإنساني، وهو ما كان يفعله لحساب منظمة “أكتد” الفرنسية، حين أمضى وقتاً كمسؤول لوجستي في “مخيم أطمة” للاجئين السوريين بمحافظة إدلب عند الحدود مع تركيا، وهناك غافلوه وخطفوه مع إيطالية واثنين من السوريين، ممن أطلقوا سراحهم هذا العام. أما هو فأبقوه رهينة 17 شهراً، انتهى معها ذبيحاً.
وهاينز الذي بدأ في العمل الإغاثي منذ 1999 في كرواتيا، حيث تعرف إلى من تزوجها في2010 هناك، وهي الكرواتية دراغانا برودانوفيتتش، له ابنة وحيدة عمرها 4 أعوام، وهو جندي بريطاني سابق، عمل مع منظمات عدة، “كما كان يملك خبرة في العمل في المناطق غير الآمنة”، طبقاً لما ذكرت عنه تيفاني إيستهوم، مديرة فرع منظمة “بيسفورس” بجنوب السودان، وهي الإيطالية التي خطفوها معه وأطلقوا سراحها قبل أشهر.
وذكرت تيفاني أنه أدى مهاماً أمنية للمنظمة “أثناء وجوده مدة 7 أشهر في 2012 بجنوب السودان”، طبقاً لما نقلته “العربية. نت” عن صحيفة “التايمز” البريطانية قبل أسبوعين، كما عمل لمنظمة إنسانية أخرى قبل خطفه في سوريا.
ووصفته أنه إنساني “كان يهتم بنا، ولديه حس فكاهة جميل، وترك الجيش فقط ليعمل لحساب منظمات إنسانية دولية غير حكومية”، وفق تعبيرها.
أبو محمد العزاني
تصرف يعبر عن فئة ظالة ولا يعبر عن الإسلام وسماحته ، وحسن معاملته
للأسرى . مع أننا نتبرئ من كل مشرك أو كافر .