لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
في جامعة اليمامة .. الأفكار الطلابية تتحول لمشاريع تدعم رواد الأعمال
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق فعاليات منتدى “حوار الأمن والتاريخ” بالرياض
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس
بيان سعودي باكستاني مشترك.. تطوير التعاون الدفاعي وتعزيز الردع المشترك
الرهينة البريطاني ديفيد هينز، الذي رأيناه مقطوع الرأس بالسكين “الداعشية” فجر اليوم الأحد، أمضى معظم عمره في العمل الإغاثي والإنساني، وهو ما كان يفعله لحساب منظمة “أكتد” الفرنسية، حين أمضى وقتاً كمسؤول لوجستي في “مخيم أطمة” للاجئين السوريين بمحافظة إدلب عند الحدود مع تركيا، وهناك غافلوه وخطفوه مع إيطالية واثنين من السوريين، ممن أطلقوا سراحهم هذا العام. أما هو فأبقوه رهينة 17 شهراً، انتهى معها ذبيحاً.
وهاينز الذي بدأ في العمل الإغاثي منذ 1999 في كرواتيا، حيث تعرف إلى من تزوجها في2010 هناك، وهي الكرواتية دراغانا برودانوفيتتش، له ابنة وحيدة عمرها 4 أعوام، وهو جندي بريطاني سابق، عمل مع منظمات عدة، “كما كان يملك خبرة في العمل في المناطق غير الآمنة”، طبقاً لما ذكرت عنه تيفاني إيستهوم، مديرة فرع منظمة “بيسفورس” بجنوب السودان، وهي الإيطالية التي خطفوها معه وأطلقوا سراحها قبل أشهر.
وذكرت تيفاني أنه أدى مهاماً أمنية للمنظمة “أثناء وجوده مدة 7 أشهر في 2012 بجنوب السودان”، طبقاً لما نقلته “العربية. نت” عن صحيفة “التايمز” البريطانية قبل أسبوعين، كما عمل لمنظمة إنسانية أخرى قبل خطفه في سوريا.
ووصفته أنه إنساني “كان يهتم بنا، ولديه حس فكاهة جميل، وترك الجيش فقط ليعمل لحساب منظمات إنسانية دولية غير حكومية”، وفق تعبيرها.
أبو محمد العزاني
تصرف يعبر عن فئة ظالة ولا يعبر عن الإسلام وسماحته ، وحسن معاملته
للأسرى . مع أننا نتبرئ من كل مشرك أو كافر .