القبض على 18 مخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في عسير
السديس: رئاسة الحرمين حريصة على تعظيم أثر السنة وتوثيق صلة المسلمين بتراث النبوة
حرارة صيف معتدلة تُنعش أسواق التمور وتطيل موسم الرطب
انقطاع خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت في جنوب ووسط قطاع غزة
تنفيذ مشروع شبكات المياه لخدمة قلوة بأكثر من 37 مليون ريال استعدادًا لـ صيف الباحة
إنجاز بيئي.. زراعة 31 مليون شجرة في الشرقية
المعتمرون يؤدون نسكهم في صحن المطاف والمسعى بيسر وطمأنينة
توقعات الطقس اليوم: غبار ورياح على عدة مناطق
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة بـ مركز نظم الموارد الحكومية
سلطت صحيفة “الديلى ميرور” البريطانية، الضوء على سيدة تايلندية أصيبت بورم ضخم وغريب من نوعه فى أطرافها، ما تسبب فى زيادة وزن أيديها إلى 10 كيلو جرامات لكل ذراع.
دونجشاى سامام، 59 عاماً، من مقاطعة سورين التايلندية، كان لديها عيب خلقى عملاق، تسبب فى ألم وتورم الأطراف وأصبحت مليئة برواسب الدهون، إلا أن الأطباء لم يكونوا قادرين على التشخيص الثابت.
وذكرت “الديلى ميرور” أن هذا الورم العملاق جعل المهام اليومية لدونجشاى مؤلمة جداً، حيث أمضت أول 20 عاماً من حياتها فى عزلة لأنها كانت تشعر بالحرج من الخروج للعالم الخارجى.
وقالت دونجشاى إن يديها ثقيلتان جداً، ولا تقدر أن ترفعها لتسريح شعرها أو غسيله بالشامبو، موضحةً أنها كانت تعانى أيضاً من صعوبة وألم فى كيفية ارتداء الملابس، كما أن بعض الأطباء قالوا لها إن الحل الوحيد هو قطع يديها حتى تتجول بحرية، لكنها رفضت ذلك الحل الصعب.
وأوضحت الصحيفة أن سامام فى سن الـ 25 خضعت لسلسلة من العمليات لتخفيف التورم، لكن لم يحدث أى إختلاف حتى الآن، واضطرت سامام فى نهاية المطاف إلى تولى مهام أعمال العائلة ورعاية والديها المسنين، وفقاً للتقرير.
وأشار الدكتور إيجو يوشينوما، جراح التجميل فى مستشفى يوكوهاما مينامى اليابانية، إلى أنها حالة نادرة جداً، والتشخيص يتمثل فى أنها الشخصية الأولى والوحيدة فى العالم التى لديها فرط النمو اللامتناسب من الكتفين وحتى أصابعها فى كلا الذراعين.
وأضاف يوشينوما أن سبب هذا المرض غير معروف، وبالتالى هو غير قابل للشفاء.
غير معروف
الحمدلله الذي عافانا مم ابتلى به غيرنا
محمود ابورشدي ابو ريان
الحمدلله الذي عافانا مم ابتلى به غيرنا
ابو
الله يشفيها والايبتلينا
جوجو
الحمدلله ع العافيه والله لايبلانا حمدوشكرلك يارب
صابره
الحمدلله الذي عافنا مما ابتلئ به غيرنا