40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أعرب صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد، عن اعتزازه وفخره بما وصلت إليه المملكة العربية السعودية من مكانة رائدة ومرموقة على الصعيدين الإقليمي والدولي، حيث أصبح لها وزنها وثقلها السياسي والاقتصادي، بفضل الله ثم بالجهود المخلصة، التي بذلها قادتها المخلصون منذ أن أرسى أركان هذه البلاد موحدها الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، طيب الله ثراه.
وقال إن المملكة العربية السعودية بدأت مراحل البناء والنهضة في عهد الملك عبدالعزيز، ثم تابع أبناؤه من بعده الملك سعود والملك فيصل والملك خالد والملك فهد- رحمهم الله جميعًا- مراحل النمو والتطوير لمختلف المجالات، حتى وصلت المملكة إلى هذه المراتب المرموقة في عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي ولي العهد حفظهم الله جميعاً.
وقال سموه بمناسبة الذكرى الرابعة والثمانين لليوم الوطني : إننا نحتفل في هذا اليوم بذكرى غالية علينا جميعاً ، ألا وهي توحيد المملكة على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود- طيب الله ثراه – الذي وضع اسس الحضارة والنهضة لهذا الوطن، حتى وصلت المملكة إلى هذه المكانة المرموقة بين دول العالم. مؤكداً أن الملك عبدالعزيز استطاع بقيادته الحكيمة أن يجعل من هذا الوطن مثالاً يقتدى به في وحدته السياسية والإجتماعية والقدرة على تجاوز كل العقبات من أجل النهوض به.
وأضاف سموه : المواطن هو الهدف الأول الذي تركز عليه القيادة الحكيمة إيماناً منها بأن أبناء الوطن هم من سيواصلون البناء والتطوير وتضع المواطن وتنميته المستدامة ضمن أولوياتها وتبذل كل الجهود من أجل الارتقاء بالوطن وتعزيز مشاركته الحضارية في جميع المحافل الدولية.