وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
عقد صباح أمس الاثنين، ملتقى معلمي تحفيظ القرآن الكريم المكفولين من قبل تحفيظ الرياض، وناقش اللقاء آلية ربط الحوافز بالإنتاجية حسب اللائحة والشروط الجديدة للعام 1436هـ.
وأوضح الشيخ إبراهيم بن عبد الله العيد مساعد مدير إدارة الشؤون التعليمية لحلقات البنين بتحفيظ الرياض، أن اللائحة الجديدة اعتمدت حوافز المعلمين المكفولين على النحو التالي: معلمو الحلقات العامة، سيصرف لكل معلم 30 ريالا عن كل جزء يزيد عن 36 جزءا من حفظ طلابه، أما من حفظ طلابه أكثر من 72 جزءا فيعطى إضافة إلى الحافز السابق حافزا ماديا مقطوعا، أما معلمو حلقات التلقين: فسيصرف لكل معلم مبلغ (90) ريال عن كل جزء يزيد عن 5 أجزاء، أما من تجاوز حفظ طلاب حلقته 17 جزءا فإضافة إلى حافز الفئة ( السابقة ) فيعطى حافز مادي مقطوع.
وأضاف “العيد”: إن اللائحة حددت عددا من الشروط والضوابط لصرف الحوافز للمعلمين وهي: أن يحصل المعلم في تقييم الأداء على 80 % فأكثر، وألا يقل عدد الطلاب في الحلقات العامة عن 15 طالباً، وفي حلقات التلقين عن 10 طلاب، واحتساب جميع إنتاجية المعلم من خلال طلابه المجتازين للاختبار (سواء اختبار الخاتمين أو الأجزاء) من برنامج تاج الإلكتروني، وبدأ إضافة الحافز من العام المقبل لحساب الإنتاجية، ويُضاف الحافز لمدة عام دراسي كامل، ويتغير الحافز بتغير حساب الإنتاجية لكل عام دراسي، ويبقى الراتب الشهري (1000) ريال ويضاف إليه (100) ريال بدل نقل، على أن تلغى جميع الحوافز السابقة والمرتبطة بالإنتاجية عدا (300) ريال للمعلم المقدم لخاتم ناجح.
وفي نهاية اللقاء، كرم “العيد” المعلمين المتميزين في الإنتاجية للعام الماضي 1435 هـ وعددهم 44 معلما من جميع مراكز الإشراف العشرة التابعة لجمعية تحفيظ الرياض.


عبد الله
الله يوفق المعلمين لتحقيق آمالهم
عبد الله
من بلغ الستين حقه الإجلال لا الإذلال…