غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
عبدالعزيز بن سعود يبحث عدد من الموضوعات مع سفير سنغافورة لدى السعودية
القبض على شخصين لترويجهما 26 كيلو قات في عسير
قنصلية السعودية لدى جنيف تباشر حادثة غرق مواطن
مراسل الإخبارية: مقتل طالب سعودي طعنًا في كامبريدج
ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
لا يزال مسلسل هروب الخادمات مستمراً بشكل لافت في محافظة تربة، رغم مطالبات الأهالي بتشديد الرقابة على بعض السماسرة الذين يتخذون من المحافظات الشرقية لمنطقة مكة المكرمة مقراً لهم.
وأوضح الأهالي أن شرطة محافظة تربة ألقت القبض في وقت سابق على شاب قادم من جده يقوم بأخذ أرقام الخادمات من المحافظة عن طريق مجهولات يختلطن بهن، ليقوم بعد ذلك باستدراجهن وتهريبهن.
وناشد ضاوي البقمي بأن يتم القبض على العصابة التي تهرب الخادمات وإيقاع أقصى العقوبات عليهم، مشيراً إلى أن مشكلة هروب الخادمات من المنازل ما زالت مستمرة والمتسبب في ذلك مجهول، مبيناً أن خادمة هربت من حي السلام أمس وبعد فقدانها تقدموا ببلاغ لدى شرطة تربة.
وأضاف: قبلها هربت خادمة أخرى في العرقين، متسائلاً عن المسؤول عن هذه الجريمة وأين فرق البحث والتحري عن مثل هذه الجرائم.
كما ذكر فايح البقمي أن خادمة هربت من منزل أقربائه في حي الخالدية وبعد فترة قصيرة عُثر عليها بأحد منازل تربة، حيث تفاجأت كفيلتها بوجودها وعند سؤالها ذكرت أنها اتفقت مع سمسار استدرجها وأوهمها بأن يتم تأمين عمل لها براتب مضاعف.
من ناحيته بين محمد البقمي أن المواطن يحتاج إلى وعي حتى لا يقوم بتشغيل الخادمات المجهولات، موضحاً أن هروبها من منزل كفيلها لتعمل عند شخص آخر أمر فيه ضرر للجهتين.
كما شكا المواطن شعيفان البقمي من مكاتب خدمات الاستقدام الخاصة باختيار العمالة المناسبة، مشيراً إلى أنهم احد أسباب هروب الخدمات من كفلائهن، مطالباً الجهات المختصة بمحاسبتهم وتشديد الرقابة عليهم.
مشارك
الحل بسيط جدا
وظفو الشباب علشان يجلس في بيته و ما يضطر يروح يهرب و يترك أهله و يخاطر بنفسه
الدهيمي
حسبنا الله ونعم الوكيل