الإمارات تعلن إنهاء ما تبقى من وجودها العسكري في اليمن
طيران ناس يدعم بطولة النخبة للبوتشيا كناقلٍ رسمي ضمن برامجه لتمكين ذوي الإعاقة
تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
التأمينات: إعادة احتساب مدة الاشتراك بشروط بعد تعويض الدفعة الواحدة
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في تمرين وطن 95 التعبوي
بدء تطبيق تعديلات أحكام اللائحة التنفيذية للضريبة الانتقائية اعتبارًا من 1 يناير
ضبط 5 مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية
ضبط 594 كيلو أسماك فاسدة في عسير
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من بوتين
كشف مصدر مطّلع في وزارة الشؤون الاجتماعية لـ”المواطن”، عن أن نسبة المتسولين الأجانب في الشوارع السعوديّة تبلغ (98%)، بينما لا يمثّل المواطنون المتسولون سوى (2%)، مما حتّم تكوين لجنة بمرسوم ملكي مكونة من الشرطة والجوازات وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومكتب مكافحة التسوّل، والتي تعمل بشكل يومي ومستمر طيلة أيام السنة، وحتى خلال أيام الإجازات الرسميّة كالأعياد.
وأوضح المصدر، أن الإحصاءات التي تقوم بها اللجنة كشفت عن أن (80%) من المتسولين ميسورو الحال، وليسوا من الفقراء، بينما لا يمثل من هم بحاجة ماسّة إلى الإعانة سوى (20%) من الحالات المرصودة، مما يؤكد بأن التسوّل تحوّل إلى تجارة لكسب المال بأسهل الطرق في ظل النيّة الطيبة التي يحملها الكثير من المواطنين.
وحوّل أسباب وجود هيئة الأمر بالمعروف في اللجنة، قال المصدر: وجدنا ارتفاعاً في عدد النساء المتسولات، وبناء على ذلك فضّلت الجهات العليا إشراك الهيئة في هذا الجانب، ليؤدوا دور القبض على النساء المخالفات، وهذا الإجراء يأتي لحماية الجهات الأخرى من أي مساءلة، كما أن للهيئة دوراً بارزاً في هذا المجال بوصفهم الجهة الحكوميّة التي تتعامل مع الحالات التي يكون للمرأة تواجد فيها.
وأشار المصدر إلى أن وزارة الشؤون الاجتماعية تقوم بدارسة الحالة بعد القبض على المتسوّل، وتحيل المتسولين إلى الجهات المعنيّة وفق ما يتطلبه الوضع وذلك بالتنسيق مع الجهات الأمنية ووزارة العمل ووزارة الصحة والمؤسسات الحكومية التي تقدم الإعانات للمواطنين.
وحول الجنسيّات الأكثر تسولاً في المملكة، قال المصدر: في العاصمة الرياض يمثل الأثيوبيون النسبة الأكبر، بينما في المنطقة الشماليّة نشهد انتشاراً للسوريين، وفي المنطقة الجنوبية هناك المتسولون اليمنيون، وفي مكة المكرمة نلحظ تواجداً كبيراً للجنسيّات الإفريقية بحكم احتضانها لشعيرتي الحج والعمرة، ولذلك فإن لكل منطقة خصائصها التي تسهم في انتشار جنسيّة دون غيرها.
شايب مكه
طيب اين الحل …. نريد حلا عاجلا يجتث
عروق المتخلفين من جذورها