اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
ما زالت الخريجات الجامعيات القديمات يحدوهن الأمل بتوظيفهن أسوة بزميلاتهن من خريجات الكليات المتوسطة وخريجات معاهد المعلمات والمعلمات البديلات خاصة بعد معاناة مع العطالة استمرت لأكثر من 20 عاماً.
وأكد العديد من الخريجات الجامعيات العاطلات لـ”المواطن” أنه على الرغم من وجود العقبات أمامهن إلا أن الأمل ما زال يحدوهن في ظل الدعم المستمر من قبل خادم الحرمين الشريفين ووقوفه الدائم مع أبناء شعبه.
وذكرت الخريجات أن قضية عطالتهن ما زالت قيد الانتظار على الرغم من طرق جميع أبواب المسؤولين وعرضها على عضوات مجلس الشورى لمناقشتها ومساعدتهن في إيجاد الحلول، حيث أكدن أنه لن يقضي على معاناتهن سوى تدخل خادم الحرمين الشريفين.
وتواصلت الخريجات الجامعيات العاطلات مع رئيس الديوان الملكي خالد التويجري، مؤكدات أنه وعدهن بعرض قضيتهن على خادم الحرمين الشريفين.
القحطاني
كملن العمر
البركة في أولادكن يوظفون ويصرفون عليكم
ام لين لغه عربيه 1426
املنا بالله ثم برئيس الديوان الملكي الشيخ خالد التويجري فمصيرنا الآن امام يديه فمثل مااعاد الامل للكليات المتوسطه والبديلات والمعاهد سيعيد لنا الامل والفرحه بالوظيفه قريبآ فمازلنا ننتظره وهو يعلم ذلك
خريجه قديمه
ما احد راح يسمعنا لكن الله هو ولينا راح ياخذ حقنا من اهل الوسطات واصحاب الرشاوي
الورد الأبيض خريجات قديمات
تعبنا من الانتظار عشر سنوات ودخلنا السنه الحادية عشر من الانتظار اين الوعود بالنظر في قضيتنا نريد حقنا مثل خريجات المعاهد. وكذلك البديلات لماذا نتكبد الطريق وعناء الدراسة وفي الأخر لايوجد وظيفة تناسبنا أرجو النظر في قضيتنا طال بنا الأمد
مواطن
الله يكون في عونهن
سارا
انبح صوتنا وقلنا كل شيء وقلنا كل الحلول مانبي غير مكرمه من ملك اﻹنسانيه ترفع الظلم عن الخريجات الجامعيات القديمات
غير معروف
حسبي الله ونعم الوكيل وصلت ١٨سنه وانا عاطله اي ذنب كان سبب في بطالتي