التعادل يحسم مباراة الاتفاق وضمك
القبض على مروج الإمفيتامين في رفحاء
وقاء ينفذ فرضيتين لتعزيز الصحة في مكة المكرمة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
نصائح بشأن قياس ضغط الدم
الأهلي يسعى للفوز الأول على الخلود
الفيحاء والأخدود يتعادلان سلبيًا في الشوط الأول
شوط أول سلبي بين الاتفاق وضمك
حريق في مستودع بحي الزايدي والمدني يتدخل
ياسر القحطاني يُعلق على تحطيم الدوسري لرقمه التاريخي
السعودية تقود المستقبل باقتصاد رقمي وذكاء اصطناعي يعيدان تشكيل العالم
كشفت الأمطار الغزيرة التي شهدتها محافظة صامطة باليومين الماضيين، عن سوء تنفيذ مشاريع التصريف بطرقات أحياء محافظة صامطة، حيث شكا بعض أهالي المحافظة معاناتهم من مشكلات تجمع مياه الأمطار بطرقات أحياء المحافظة وخصوصاً بالأحياء الجنوبية والشرقية بصامطة، وعدم جدوى مشاريع تصريف مياه الأمطار بها.
وتحدث عدد من أهالي صامطة لـ”المواطن” أن في كل مرة ومع هطول الأمطار على المحافظة تكشف لهم أن سوء تنفيذ مشاريع تصريف مياه الأمطار بالمحافظة، وأن هناك منازل تغرق وطرق تقفل بسبب تجمع مياه الأمطار داخل الأحياء الجنوبية والشرقية بالمحافظة. مضيفين أن مشروع التصريف بالمحافظة الذي تم مؤخراً لم يغنهم من استدعاء صهاريج لشفط مياه الأمطار المتجمعة، معربين عن استيائهم ومعاناتهم مع تجمع مياه الأمطار، واصفين بأنهم في حالة يرثى لها!.
وأشاروا أن مديرية المياه بمنطقة جازان وقفت مؤخراً على تنفيذ مشروعات لتصريف مياه الأمطار والصرف الصحي بمحافظة صامطة خلال العام الماضي 1434هـ، وذلك بتكلفة إجمالية بلغت أكثر من 224 مليون ريال، إلا أن عدداً من المواقع التي نفذ فيها مشاريع تصريف المياه والصرف الصحي وجدت تجمع كميات هائلة من مياه الأمطار داخل الأحياء وبعض الطرق الرئيسية، كالحزام الدائري الجنوبي والطريق المؤدي لمبنى مؤسسة البريد والمجمعات التجارية بالمحافظة.
حيث استنفرت الصهاريج التابعة لبلدية محافظة صامطة لشفط كميات من مياه الأمطار التي شكلت تجمعات هائلة أعاقت حركة السير وأغلقت عدداً من الطرق في مواقع متفرقة داخل المحافظة.
وناشد أهالي محافظة صامطة الجهات ذات العلاقة وعلى رأسها مديرية المياه وبلدية المحافظة بسرعة إيجاد حلول جذرية لتجمع مياه الأمطار بالأحياء، ومباشرة المواقع المتضررة لشفط مياه الأمطار وفتح الطرق، متأملين بأن يتم تلافي تجمع مياه الأمطار بأحياء المحافظة مستقبلاً، وذلك بإيجاد الحلول العاجلة والجذرية.
نايف
حسبي آﻟﻟھَہّ ونعم الوكيل