حملة رقابية مكثفة لأمانة العاصمة المقدسة استعدادًا لموسم حج 1446
أعمال تنظيف دورية للمحافظة على نسيج وزخارف مظلات المسجد النبوي
طرق ضيوف الرحمن للمشاعر المقدسة من الدول المجاورة
تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
استغرب متابعو قناة “إم بي سي” وتحديداً برنامج “إم بي سي في أسبوع” من غياب المذيع المعروف علي الغفيلي، من تقديم حلقتي هذا الأسبوع الجمعة والسبت كما جرت العادة.
وكانت أنباء صحفية قد راجت خلال الأيام القليلة الماضية، تؤكد أنه قد تم استبعاد المذيع علي الغفيلي بناء على قرار مفاجئ صادر من إدارة القناة وتحديداً من إدارة البرامج السعودية الجديدة في القناة، وهو ما أغضب محبي “الغفيلي” والذين تعودوا على إطلالته السنوية المميزة خلال تغطية الاحتفال باليوم الوطني أو تغطية وقفة الحج الأكبر يوم عرفة، والتي كان قد غاب عنها أيضاً هذا العام، بالإضافة إلى تقديم برنامجه الأسبوعي “إم بي سي في أسبوع” والذي يعتبر من مؤسسيه ومقدمه طيلة الثماني سنوات الماضية، وهو ما حدا بمحبيه إلى إنشاء “هاشتاق” في موقع “تويتر” بعنوان “#علي_الغفيلي_وينه” ليشهد مباشرة بعد إنشائه تدفقاً ومشاركات كثيرة متعاطفة وغاضبة من قرار استبعاده.
بدوره لم يعلق “الغفيلي” على قرار استبعاده في أي وسيلة إعلامية حتى الآن إلا من خلال تلميحات غير صريحة بصفحته بـ”تويتر”.
على الجانب الآخر أبدى متابعون ومحبون لـ”الغفيلي” ارتياحهم وعدم قلقهم من قرار استبعاده أو عدم عودته للبرنامج مرجحين أن تكون بركات برنامجه الإنساني الرمضاني الشهير عبر إذاعة إم بي سي إف إم “الناس للناس” ودعوات الفقراء والأرامل والأيتام والمساكين والمحتاجين والتي كانت تتكرر يومياً طوال ليالي رمضان حاضرة بقوة ولن تضيع خاصة وقد ساهم البرنامج في مد يد العون للكثيرين منهم وحل مشكلاتهم، متوقعين أن يجد الرجل نفسه يوماً -ولو طال- إما عائداً إلى موقعه الطبيعي أو إلى موقع أفضل منه، وربما بمميزات أفضل حتى ولو كان ذلك في قناة أخرى منافسة.
شيلان علي
عسى أن تكرهوا وهو خير لكم