أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
تنطلق مغرب يوم غدٍ الثلاثاء فعاليات “البيت الوردي”، برعاية محافظ البكيرية رميح بن صالح الشتيوي ، وبحضور مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة القصيم الدكتور صلاح بن محمد الخراز.
وتنظم الفعاليات جمعية “زهرة” لسرطان الثدي بالتعاون مع المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة القصيم، بمركز الملك عبدالله الحضاري بمحافظة البكيرية، وذلك للتوعية ضد سرطان الثدي.
وأوضحت رئيسة البرنامج الوطني للتوعية بسرطان الثدي بالقصيم الدكتورة بدور بنت صالح الحربي أن الحملة التوعوية بأهمية الكشف المبكر لسرطان الثدي ستكون فعالياتها مختلفة تماماً عن الحملات التوعوية السابقة، بعد أن تم الاستعداد لها بعمل توعوي احترافي بعيداً عن التقليدية في إيصال الرسالة التوعوية لتشمل جميع أفراد المجتمع بالمحافظة.
وأضافت ستقدم بداخل “البيت الوردي” نصائح طبية وتوعية صحية للوقاية من سرطان الثدي، الذي تهتم به جمعية “زهرة” وتوليه عنايتها ومن المعروف أنه أكثر السرطانات شيوعاً بين النساء والفئة المستهدفة بالفحص هي النساء من عمر 15 إلى 45 عاماَ، ويتخلل الفعاليات مسرح للطفل وركن للتصوير الضوئي إضافة إلى عرض أوبريت لإحدى الفرق الإنشادية.
وبينت الحربي، أن البرنامج الوطني للتوعية بسرطان الثدي بالمنطقة أصبح لديه الخبرة الكافية في تنفيذ البرامج التوعوية والوصول إلى المستهدفات، بعد أن حققت الحملات السابقة نجاحاً رائعاً، تمثل في زيادة أعداد الراغبات في الفحص المبكر لسرطان الثدي.
وأشارت الحربي إلى أن الفعاليات تستمر لمدة خمسة أيام من الساعة الرابعة عصراً وحتى العاشرة مساءً، والدعوة عامة للنساء.
يشار إلى أن شهر أكتوبر، هو شهر الاحتفال العالمي للتعريف بخطورة سرطان الثدي وطرق الوقاية منه ومن المعروف أن الكشف المبكر للمرض يساهم في الشفاء بنسب تزيد على 97%.