أتربة ورياح على الشرقية لمدة 9 ساعات رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بالملياردير المتغطرس نهاية درامية لمصممة أزياء شهيرة بسبب جلود التماسيح والثعابين هل يمكن إضافة مرافقين في الحج بعد سداد رسوم الفاتورة؟ جيسوس: الهلال حُرم من ركلة جزاء وهذا الأمر وراء إقصائنا مدرب العين : احترمنا الهلال فكان التأهل من نصيبنا تحرش واحتيال.. متهمون بعدة جرائم في قبضة الأمن آرسنال يدك شباك تشيلسي بخماسية نظيفة الميز النسبية في الطائف ببرنامج ريف شيري تطلق عصرًا جديدًا من تقنية QPower في معرض بكين للسيارات
عقدت لجنة اختبارات حفظ القرآن الكريم لنزلاء السجون ورشة عمل بمقر الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في منطقة الرياض برئاسة مندوب الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في منطقة الرياض الشيخ عبدالله بن مبارك آل حشاش وعضوية كل من مندوب إمارة منطقة الرياض الأستاذ عبدالله العسكر و مندوب سجون منطقة الرياض الأستاذ أحمد المدخلي و مندوب الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ سلمان العولة و مندوب إدارة التربية والتعليم بالرياض الأستاذ ماجد العتيبي وتشريف من نائب مدير إدارة الشؤون التعليمية بجمعية تحفيظ الرياض فضيلة الشيخ إبراهيم بن عبدالله العيد .
وناقشت اللجنة في اجتماعها سبل مساعدة نزلاء السجون في الاستفادة من المكرمة الملكية فيما يخص تخفيض المحكومية على النزيل في حال أنه أتم حفظ كتاب الله تعالى أثناء مدة تنفيذ محكوميته ، بزيادة عدد المعلمين في السجون وزيادة مكافآتهم المالية واعتماد أيام الدراسة الفعلية من يوم الأحد إلى يوم الأربعاء من كل أسبوع ، واستخدام التقنية الحديثة فيما يخدم تطوير العمل وسرعة الإنجاز ، واعتماد برنامج خاص لتسجيل المتقدمين للاختبارات، وتطوير آلية عمل اللجنة لإمكانية استيعاب أكبر عدد ممكن من النزلاء.
وأعربت لجنة اختبارات النزلاء عن شكرها العميق لقيادتنا الرشيدة على المكرمة الملكية التي تقضي بتخفيض مدة محكومية السجين بعد حفظه لكتاب الله الكريم إلى نصف المدة ، مؤكدة أنها تجسد حرص حكومة المملكة على الاهتمام بالسجين وتشجيعه على حفظ كتاب الله الكريم ، وتعد وسيلة من وسائل إصلاح السجين ليعود لبنة صالحة في بنيان المجتمع الراسخ والقائم على منهج كتاب الله وسنة رسوله .
ابو سالم
بإسم السجناء اوجه هذا النداء للمسئولين بشأن اللجان الخاصة باختبار السجناء في القرآن الكريم،
وأشير بأن الملك فهد رحمه الله أصدر أمرا ملكيا بإسقاط نصف المحكومية لمن يحفظ القرآن الكريم، او حسب مايتم حفظه وفق تنظيم معين، وقد استفاد السجناء في السابق من هذا القرار وأقبلوا علی حفظ القرآن الكريم وهو ماساعد في الاصلاح وكذلك في الافراج عن الكثير من السجناء، حيث ان هذا القرار عندما كان مفعلا لم يكن هناك تكدس في السجون، حيث كانت اللجان تحضر اسبوعيا للسجون وهو ماشجع السجناء، إلا انه مع الاسف الشديد تم التلاعب بالامر الملكي بعد وفاة الملك فهد، ومنع البعض من السجناء من الاستفادة منه، كذلك فإن بعض القضايا اصبح لها لجان خاصة مشكلة من عدد من القضاة الذين لايحضرون للسجون لاختبار السجناء في القرآن إلا مرة واحدة او مرتين في السنة، ويشترطون علی السجناء حفظ القرآن الكريم كاملا والاختبار به دفعة واحدة، وهذا من باب التعجيز للسجناء لأن ظروف السجن والتكدس وكثرة الازعاج في الليل والنهار لايمكن ان تسمح للسجناء بالحفظ، اظافة إلی ان اكثرهم من البادية الغير متعلمين فالرجاء وضع تنظيم مرن لاختبار القرآن الكريم في السجون لعل ذلك يساهم في تخفيف تكدس السجون.
ضاقت الدنيا
ماجتمعين علشان يرفعون رواتب المعلمين اللي منتدبينهم لحلقة القران وطبعا مافكرو بسجين اساسا همهم زيادة عدد السجناء