طقس مكة المكرمة .. رياح شديدة السرعة حتى المساء
5 تعليمات بشأن قيادة الدراجات الآلية
ارتفاع عدد حالات الإفلاس في غرب أوروبا إلى أعلى مستوياته
بدء عملية فصل التوأم الطفيلي المصري محمد عبدالرحمن جمعة
إنفاذًا لتوجيهات الملك سلمان وولي العهد.. وصول التوأم الصومالي رحمة ورملا إلى الرياض
توقعات الطقس اليوم: غبار وأمطار رعدية على عدة مناطق
وظائف شاغرة لدى البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
الجيش الباكستاني بعد القصف الهندي: ردنا سيكون شاملًا
أقامت الإدارة العامة للتربية والتعليم في منطقة الحدود الشمالية، 14 ورشة لمعالجة السلوك وتقويمه ضمن فعاليات برنامج “رعاية السلوك وتقويمه” الذي تنظمه الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد، ويستمر 4 أيام وتشارك فيه 13 إدارة تعليمية على مستوى المملكة.
وأوضح مدير التوجيه والإرشاد في الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الحدود الشمالية الدكتور عبدالله عواد الرويلي، أن البرنامج بدأت فعالياته يوم الاثنين بحضور قيادات التعليم، ومشاركين من 13 إدارة تعليمية على مستوى المملكة.
وأضاف “الرويلي” أن البرنامج يحتوي على عدد من الورش التعليمية مثل أدوار ومسؤوليات الأسرة والمدرسة في مجال رعاية السلوك، وحصر أبرز المشكلات المنعكسة على الطالب وآليات التصدي لها وعرض نماذج من الميدان لآليات التعامل مع المشكلات الطلابية المختلفة ودليل التربويين لرعاية السلوك وتقويمه “تطوير وتهيئة”، وصناعة التوعية، وتصميم نموذج للمدرسة المعززة للسلوك، وتصميم استمارة التميز السلوكي، ووضع إطار للسلوك على مستوى المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية، والأساليب الحديثة في الترشيد الإعلامي والاستفادة من أدوار التقنية الحديثة وقنوات التواصل الاجتماعي في مجال رعاية السلوك وتقويمه وعروض وتجارب مميزة في تعديل السلوك ونموذج خطة الإطار العام للسلوك وتقويمه ” تصميم خارطة السلوك ” والإرشاد التعاوني وتحكيم مشروع العنف المدرسي ورؤية لتعزيز السلوك الإيجابي خلال مشاركة القطاعات المساندة.
وأشار “الرويلي”، إلى أن المملكة تشهد نهضة تنموية مستدامة شاملة في كل المجالات وعلى رأسها قطاع التربية والتعليم التي تجلت معانيها في مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، لافتاً أن وزارة التربية والتعليم بقيادة الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود، تولي اهتماماً بالغاً بالتدريب للعاملين في الميدان وذلك لرفع الكفاءة لا سيما مع الانفجار التقني والمعرفي وذلك لنقل وتبادل الخبرات التربوية للعاملين في الميدان.