إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
علّق الكاتب بجريدة “عكاظ” خلف الحربي، على طلب مجلس الشورى بإجراء دراسات دورية لقياس أداء وإنتاجية موظفي الدولة، ودراسة معايير الجدارة في الدول الأخرى، وتحليل مقوماتها ودراسة الملائم منها لثقافة الأداء المرجوة في المملكة، ومقارنة أداء الموظف السعودي مع مثيله في أفضل دول العالم أداءً، بقوله: “كل هذا الكلام جميل وأحلى من الشهد خصوصا أننا كمواطنين تعودنا خلال السنوات الماضية على أخذ مقاساتنا”.
وقال “الحربي” في مقاله، أن طلب مجلس الشورى بإجراء دراسات لقياس وأداء إنتاجية موظفي الدولة، جميل وأحلى من الشهد خصوصاً أننا كمواطنين تعودنا خلال السنوات الماضية على أخذ مقاساتنا، فالطلبة الذين يتخرجون من المدارس يذهبون إلى مركز القياس، والمتقدمون على طلبات الدعم السكاني تقيس وزارة الإسكان مصداقية استحقاقهم لهذا الدعم بدءا من عداد الكهرباء في بيت الجيران، وانتهاء بنسبة السكر في الدم، والعاطلون عن العمل تقيس وزارة العمل حقيقة حاجتهم للوظيفة أو لإعانة حافز بالملي متر، وهكذا حتى أصبح كل شخص يعبر الشارع يقيسنا ثم يكمل طريقه، إلى درجة أن المواطن أصبح يسأل أي شخص ينظر إليه لمدة تزيد على نصف دقيقة: (تبغى تقيس؟!).
وأوضح “الحربي” قائلاً: “باختصار لم تعد لدينا أي مشكلة في أخذ قياساتنا سواء كانت هذه القياسات بالمتر أو بالكيلو جرام أو حتى بالفولت إذا دعت الحاجة، ولكن بما أن أعضاء مجلس الشورى الموقرين موظفو دولة من الناحية العملية وموظفون عندنا من الناحية النظرية فإننا نطالب أيضا بقياس أدائهم، ولن نكون متشددين مثلهم ونطالب بمقارنة أداء عضو مجلس الشورى السعودي (مع مثيله في أفضل دول العالم أداء) لأننا نعلم أن ذلك كثير عليهم وإن لم يكن كثيرا علينا ولكن سنكتفي بقياس أدائهم ومقارنة الواحد منهم (أو الواحدة منهن) مقارنة مع مثيله في الدول النامية”.
وقال “الحربي”: “أظن أن هذه المطالبة مشروعة بحيث يحمل أي مواطن ميزانا أو مترا و(يبسط) أمام المجلس الموقر ويقيس أداء أعضائه: ما الذي قدموه لنا؟، وما هو حجم التغيير الذي طرأ على حياتنا منذ أن تم تعيينهم؟، ماهي الإنجازات التي يشار إليها بالبنان التي يعتقدون أنهم حققوها؟، ما هي مواقفهم من القضايا التي تشغل الرأي العام؟، ولماذا لا يظهرون في وسائل الإعلام باعتبارهم ممثلي المجتمع فنحن لا نعرف الكثير منهم؟، ما هي الصورة المزدوجة للبلد التي يمكن أن يكتبوا عليها (قبل وبعد) كي نعرف كيف كانت قبلهم وكيف أضحت بعدهم؟!”.
وأضاف “الحربي”: “أنه لا يخفى على أحد أن من الأدوار الأساسية للمجلس قياس أداء المسؤول السعودي ومقارنته (مع مثيله في أفضل دول العالم أداء) ولكننا لا نريد أن نضيق واسعاً على الأعضاء الكرام ونحملهم ما يفوق طاقتهم وسنكتفي بلعبة القياس المتبادل بيننا وبينهم لنعرف كم الطول اللازم للوصول إلى الملفات الموجودة في الرفوف العالية؟!، وما هو الوزن المناسب للمرور من الأبواب الضيقة؟!”.
بادي
كلام جميل وفي الصميم
غير معروف
كلاااااام صريح. الجواب صفرع شمال