عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
كشف الكاتب في صحيفة الشرق ناصر خليف أنه في مقارنة مقاربة بسيطة لمعرفة (أعوان الشيطان) فقد تعرفهم متى ما كثُرت الفتن وكثُر سفك الدماء في أي مكان حيث تراهم جيداً عندما يعاهدوا ثم ينكسوا وينقلبوا على من عاهدوهم ووثقوا بهم، مبيناً أن دين محمد (صلى الله عليه وسلم) ليس في منهجه إثارة الفتن والخراب.
وبين الكاتب خليف أن المشكلة ليست في الشيطان نفسه، فمشكلتنا الآن في أعوانه؛ بين ظهرانينا ،أصحاب العيون القذرة، أصحاب القلوب السوداء، والأيادي الملطخة بالدماء على عمد تارةً وغباء مطبق تارةً أخرى، لا ينتمون لبلد مقدس/ آمن، بلد ديدنه الحوار والهدوء وعلماء الدين الحق.
وأضاف الكاتب أن أولئك ينتمون فقط للفكر الذي متى ما تأثر بالقذارة طفقوا يقاتلون من أجلها.
وختم الكاتب مقاله المنشور في الشرق أن هؤلاء سيتصدى لهم شباب الأمة، وسيعمون عيونهم القذرة، فأمن الحرمين الشريفين خط أحمر وعسير على الشيطان نفسه فكيف بأعوانه ..فهل يعتقد (الأتباع) الجهلة أنه يمكن أن يمدح (مُعين الشيطان) منجزاً وطنياً ما …كنجاح المملكة العربية السعودية في حج هذه السنة ؟.
الشمراني
لدى العريفي من الوطنيه أكثر مما تملكه
خسئت فإنك لن تعلو قدرك ..