قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
لا يزال مسلسل هروب الخادمات مستمراً بشكل لافت في محافظة تربة، رغم مطالبات الأهالي بتشديد الرقابة على بعض السماسرة الذين يتخذون من المحافظات الشرقية لمنطقة مكة المكرمة مقراً لهم.
وأوضح الأهالي أن شرطة محافظة تربة ألقت القبض في وقت سابق على شاب قادم من جده يقوم بأخذ أرقام الخادمات من المحافظة عن طريق مجهولات يختلطن بهن، ليقوم بعد ذلك باستدراجهن وتهريبهن.
وناشد ضاوي البقمي بأن يتم القبض على العصابة التي تهرب الخادمات وإيقاع أقصى العقوبات عليهم، مشيراً إلى أن مشكلة هروب الخادمات من المنازل ما زالت مستمرة والمتسبب في ذلك مجهول، مبيناً أن خادمة هربت من حي السلام أمس وبعد فقدانها تقدموا ببلاغ لدى شرطة تربة.
وأضاف: قبلها هربت خادمة أخرى في العرقين، متسائلاً عن المسؤول عن هذه الجريمة وأين فرق البحث والتحري عن مثل هذه الجرائم.
كما ذكر فايح البقمي أن خادمة هربت من منزل أقربائه في حي الخالدية وبعد فترة قصيرة عُثر عليها بأحد منازل تربة، حيث تفاجأت كفيلتها بوجودها وعند سؤالها ذكرت أنها اتفقت مع سمسار استدرجها وأوهمها بأن يتم تأمين عمل لها براتب مضاعف.
من ناحيته بين محمد البقمي أن المواطن يحتاج إلى وعي حتى لا يقوم بتشغيل الخادمات المجهولات، موضحاً أن هروبها من منزل كفيلها لتعمل عند شخص آخر أمر فيه ضرر للجهتين.
كما شكا المواطن شعيفان البقمي من مكاتب خدمات الاستقدام الخاصة باختيار العمالة المناسبة، مشيراً إلى أنهم احد أسباب هروب الخدمات من كفلائهن، مطالباً الجهات المختصة بمحاسبتهم وتشديد الرقابة عليهم.

مشارك
الحل بسيط جدا
وظفو الشباب علشان يجلس في بيته و ما يضطر يروح يهرب و يترك أهله و يخاطر بنفسه
الدهيمي
حسبنا الله ونعم الوكيل