السعودية تبرز تمكين دور المرأة على المستويين المحلي والدولي في المجال الصناعي
“الشؤون الدينية” ترفع جاهزيتها ليوم الجمعة في المسجد الحرام والمسجد النبوي
السوق المالية: قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتين
انطلاق منافسات جائزة جدة الكبرى للفورمولا 1 (F1H2O)
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ97
السعودية لتنظيم الكهرباء تطلق نموذج حماية المستهلك وهويتها الجديدة
بدء أعمال السجل العقاري في 322 حيًا في ثلاث مناطق
استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
-
22°
أكد عضو مجلس الشورى الدكتور عيسى الغيث، أن التعليم في السعودية كان مخترقاً من جميع النواحي وليس المناهج فقط، فقد كان مخترقاً من بعض الأساتذة والموجهين، إضافة إلى أن بعض الأنشطة الصفية واللا صفية كان تشحن الطلاب ضد الوطن، مبيناً أن وزير التربية والتعليم الحالي الأمير خالد الفيصل يبذل جهوداً لمعالجة تلك التراكمات.
وبين “الغيث”، أن المجتمع السعودي يعيش بين طرفين، طرف يبالغ في التهويل وطرف يبالغ في التهوين وهذا ما يسبب لنا المشاكل الكثيرة.
وطالب “الغيث” عبر قناة “السي إن بي سي” مع الإعلامي راشد الفوزان، أن نبتعد عن ظهور مشايخ ودعاة ومثقفين يحملون أكثر من خطاب وأن نبرز أصحاب الفكر المعتدل من المشايخ والدعاة والمثقفين من أجل أمن الوطن واستقراره.
ولفت “الغيث” أن المجتمع السعودي يصنع نفاقاً سلوكياً دون شعوره بذلك، فتجده في الخارج يمارس سلوكيات معينة وهي جائزة شرعاً، إلا أنه لا يقوم بممارستها هنا بسبب العادات المجتمعية، مؤكداً أن الحل هو أن نكون مسلمين حقيقيين فالجائز شرعاً نمارسه في كل مكان والحرام شرعاً نمتنع عنه في كل مكان.
وعن المطالب بتقنين العقوبات القضائية أكد “الغيث” أن بعض العقوبات تحتاج إلى إرادة سياسية وأمر من ولي الأمر كنظام العقوبة للأحوال الشخصية.
وأكد “الغيث” أن مجلس الشورى قدم توصية بجباية زكاة الأراضي، مشيراً إلى ضرورة وجود رسوم على الأراضي، مؤكداً أن من يقف ضد رسوم الأراضي هم “الهوامير”.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
هاني
كلام لا اساس له من الصحه انا درست سنوات ما عمره معلم فكر غير بالانصراف والخروج ما احد فاضي لك يا الغيث او للاخوان . انت تضلل الراي العام الناس تتطرف بناء على امور سياسية تصير فقط لا غير