بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
لا يؤلم الوطن سوى أن تأتيه طعنات الغدر والخيانة من أبنائه الذين ولدوا ونشؤوا على أرضه وأكلوا من خيراته ثم انتهجوا الفكر الضال ليمارسوا التكفير والتفجير وبث الرعب في نفوس أبناء الوطن لزعزعة أمنه واستقراره.
وعلى الرغم من تضرر المملكة من الإرهاب، ومحاربته لها بقرارات حازمة وصارمة، إلا أنها كانت حانية على أبنائها في العقوبات؛ فتمنحهم الفرص، وتُخضعهم للمناصحة، وتوفر لهم سُبل العودة إلى طرق الهداية والنصح، إلا أن الحقد الذي يكنه الإرهابيون في نفوسهم يجعلهم يضربون في خاصرة الوطن غدراً وخيانةً.
فها هو أحد المقبوض عليهم من المتورطين في حادثة الأحساء الآثمة كان الجهات الأمنية السعودية قد قدمت له جميع سبل المساعدة للعودة إلى وطنه خلال فترة السجن التي قضاها في العراق، إلا أنه بعد عودته إلى الوطن استمر في اعتناق الأفكار الضالة حتى شارك في الجريمة الإرهابية في محافظة الأحساء الإثنين الماضي.
احب السعودية
اعتقد ان عندنا نوعين من الارهابيين هم المتشددين وفي المقابل العلمانيين كلاهما خطر على المجتمع