كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
نظمت إدارة مكافحة المخدرات بالدمام، بالتعاون مع جمعية الرحمة الطبية الخيرية، ورشة عمل للعاملين في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالمنطقة الشرقية، أمس بعنوان “حماة الثغور.. ثقافتهم وأخلاقهم”، وذلك في مقر الإدارة بمدينة الدمام، وقدم ورشة العمل التي حضرها 35 من أفراد الشرطة العسكرية بالإدارة، استشاري طب الأسرة والمجتمع ورئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور شاهر بن ظافر الشهري.
وأوضح الدكتور شاهر الشهري، أن ورشة العمل هذه، تعد الأولى ضمن سلسلة من الدورات التي ستقدمها الجمعية بالتعاون مع إدارة مكافحة المخدرات بالمنطقة الشرقية للعاملين في الإدارة والموقوفين فيها، منوهاً بالدور الذي تقوم به الإدارة في حماية أمن المجتمع من خلال محاربة آفة المخدرات وملاحقة المتورطين في ترويجها أو تعاطيها.
ووجه “الشهري”، الشكر لمدير إدارة مكافحة المخدرات بالمنطقة الشرقية العميد عبدالله بن مشعان البدراني، ومدير مكافحة المخدرات بالدمام العميد محمد بن سعيد القرني، لاهتمامهم وحرصهم على إنجاح ورشة العمل، كخطوة أولى في إطار شراكة مستمرة بين الجمعية والإدارة بهدف رفع مستوى الوعي السلوكي والصحي للعاملين فيها والموقوفين في قضايا المخدرات، وهو ما يعد أنموذجاً للتعاون بين مؤسسات القطاعين الحكومي والخيري لما يعود بالنفع على المجتمع بجميع فئاته.
وأفاد المدير التنفيذي للجمعية الدكتور عبدالله بن يوسف الحميدان، أن ورشة العمل تضمنت توعية الأفراد العاملين في الإدارة بالأسس الصحيحة للتعامل مع الموقوفين في قضايا المخدرات، وذلك بإلقاء الضوء على القيم الأخلاقية والإيمانية التي يجب أن يتحلى بها العاملون بجانب المهارات الأساسية للتواصل مع هذه الفئة، بحيث يتحلى أفراد الشرطة بالحزم الأمني الذي تتطلبه طبيعة عملهم مصحوباً بالجوانب التربوية التي تمكنهم من التأثير على الموقوفين تأثيراً إيجابياً يساعدهم على التوبة، ويقلل من فرص العودة للوقوع في شرك تعاطي المخدرات أو ترويجها.