إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
كشفت تقارير إخبارية تفاصيل قصة الطفل الغيني إيميل أوامونو، الذي يعتقد علماء أنه كان السبب وراء انتشار فيروس ” إيبولا” في غينيا ومنها إلى دول أخرى في إفريقيا.
ووفقا للتقارير ذاتها، فإن ” أوامونو” الذي راح ضحية فيروس “إيبولا” يعتقد أنه كان السبب وراء انتشاره هذه المرة، وهو طفل عمره عامان، وربما أصيب بالعدوى عن طريق لعبه في الأشجار الخاوية التي تسكنها مستعمرات من الخفاش.
وتوصل العلماء إلى تلك النتيجة خلال رحلة استكشاف للقرية التي ولد فيها الطفل، وتدعى ميلياندو.
وأخذ العلماء عينات من المصابين، وتحدثوا مع السكان للتعرف أكثر على مصدر الفيروس. ونشرت نتائج عمل الفريق في نشرة الطب الجزيئي، EMBO.
وأوضحت التقارير أن الطفل الغيني كان يعيش في قرية ميلياندو الصغيرة والتي تضم31 منزلا، وتقع في عمق الغابات في غينيا، وتحيط بها مزارع أشجار القصب الشاهقة، وأشجار زيت النخيل، التي يعتقد أنها تجتذب خفافيش الفواكه التي تحمل الفيروس الذي انتقل إلى إيميل.