وظائف شاغرة بمستشفى الموسى التخصصي طقس السعودية غير مستقر وأمطار رعدية تبدأ غدًا إلى الاثنين دوري أبطال أوروبا 2024 الفرصة الأخيرة لـ ماركو رويس القبض على مواطن لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود بجازان سيولة الاقتصاد السعودي تبلغ أعلى قمة في تاريخها بأكثر من 2,823 تريليون ريال موقف رونالدو من المشاركة أمام الأخدود طلب إدارة الريال من مبابي 3 دول جديدة يمكن لمواطنيها الحصول على تأشيرة زيارة السعودية إلكترونيًا تشابي ألونسو: لا يمكننا نسيان ما حدث الموسم الماضي حريق يلتهم محال تجارية بحي البلد بمحايل عسير
ما زال المركز الوطني للقياس والتقويم (قياس) يواصل الاسترزاق على حساب العاطلين والعاطلات من أبناء الوطن في فرض رسوم اختبارات لا يستفيد منها سوى أعداد قليلة مقارنة مع انخفاض الأعداد الوظيفية المُعلنة.
ولجأ مركز قياس إلى التوسع في نفض جيوب العاطلين، حيث قسم اختبار المعلمات إلى نوعين (عام، تخصصي)، بحيث كل نوع له رسوم معينة محاولة منهم إلى جلب أكبر عدد ممكن من أموال العاطلين.
وارتفعت صرخات المعلمات المتقدمات إلى اختبار المركز مطالبات بوضع حد لاستغلال مركز القياس لهم في ظل بحثهن عن حقهن في الحصول على الوظائف التعليمية، التي اشترطت وزارة التربية والتعليم دخول الاختبار شرطاً في المنافسة على وظائفها التعليمية.
وكان مدير المركز الوطني للقياس والتقويم الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري آل سعود، أكد في لقاء تلفزيوني أنهم لا يلتفتون للمطالب التي تنادي بإلغاء اختبارات مركزهم، مضيفاً أنهم مستمرون في تقديم الاختبارات، حيث قال في حينه إن رسوم الاختبارات المالية هي مرتبات موظفي المركز إضافة لتوفير احتياجات المركز.
عبدالله الشهري
إختبارات قياس وضعت لإيجاد عذر تحتج به الجهات الحكوميه في توظيف أبناء الوطن
وإختباراتهم تافهه بكل المعايير