أسعار النفط تصعد مع تنامي المخاوف بشأن الإمدادات
علاقة القهوة والأرز بصحة القلب
تراجع كبير للدولار أمام اليوان
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
الشيخ السند يطلق صفحة مركز الوثائق والمحفوظات الإلكترونية
خطوات إضافة مصدر دخل إضافي للمستفيد الرئيسي في حساب المواطن
أدوات جديدة لتسهيل إنشاء الفيديو في سناب شات
السهر للمذاكرة قبل الاختبار خطأ كبير
الذهب يهبط أكثر من 1%
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت لا أكثر
علمت “المواطن” من مصادر مطلِّعة أن وزير الصحة الدكتور محمد ال هيازع قبل استقالة الدكتور بندر طلعت حموه المعين من قبل الوزير السابق المهندس عادل فقيه قبل شهرين من الآن، حيث استلم حموه الإشراف على الشؤون العامة بمكتب التحولات والإشراف على الوكالة المساعدة للشؤون الهندسية والوكالة العامة للإمداد والتشغيل، ووكالة شؤون القطاع الخاص، إضافة إلى الإدارة العامة للشؤون المالية والإدارية ومكتب التحولات.
وكشفت المصادر أن الدكتور بندر تقدم بالاستقالة ودوّن فيها أن ظروفه الأسرية تحتم عليه التواجد في جدة، وطلب موافقة الوزير على إنهاء تكليفه.
وأكد حموة أنه على استعداد تام للتعاون مع الوزارة في الاستشارات، والمشاركة في اجتماعات أو معالجة موضوع معيّن متى ما طُلب منه.
وأشارت المصادر إلى أن الوزير قبل طلب الإعفاء. وبذلك تسقط أولى أوراق الوزير السابق المهندس عادل فقية الذي استعان بخبرات القطاع الخاص لدعم مسيرة الوزارة وتطوير أدائه.
وبينت مصادر “المواطن” أنه من المحتمل أن تشهد الأيام القادمة خروجًا مماثلًا لفريق فقيه من الوزارة، دون معرفة الأسباب الحقيقية.
وفي سياق متصل، كشف مصدر مسؤول لـ “المواطن” أن الوزارة شهدت في عهد الوزير المكلف المهندس عادل، تغييرًا جذريًا كبيرًا وتطورًا ملحوظًا في جوانب متنوعة، ورقابة ومتابعة للمشاريع، وآليات التوظيف ومحاسبة المقصرين، وتفاعلًا كبيرًا من الوزير مع ملاحظات موظفي الوزارة، والسعي لحلّ وإنهاء ملفات عالقة؛ كملف طلبات النقل وخريجي الدبلومات الصحية.
وكانت الفرصة مواتية في حال استمرار فريق فقيه، في تسارع وتيرة الإنجاز بالوزارة.