السجل العقاري يبدأ تسجيل 54062 قطعة عقارية في المنطقة الشرقية وجدة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
عيون أبنائنا أولًا.. إرشادات لحماية النظر مع بداية العام الدراسي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس أوكرانيا
موجة حارة على المنطقة الشرقية
ارتفاع عدد ضحايا مأساة شاطئ أبو تلات في مصر
ميزة جديدة من إنستغرام تنافس تيك توك
الصندوق العقاري يُودع مليارًا و42 مليون ريال في حسابات مستفيدي الدعم السكني
إرشادات للطلاب عند انتظار الحافلة المدرسية
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 15 موقعًا حول المملكة
يترقب العديد من الإعلاميين والمثقفين والوسط الاجتماعي، قرارات وزير الثقافة والإعلام الجديد الدكتور عبدالعزير الخضيري، لإعادة هيكلة بعض القضايا والملفات الإعلامية الشائكة.
ويأتي في مقدمة تلك الملفات الساخنة، ما يتعلق بالتطرف الإعلامي من بعض الوسائل الإعلامية المتنوعة إضافة إلى بعض القنوات الفضائية والكتّاب والصحافيين الذي انتهجوا في بعض الأحيان التحريض الطائفي، ودأبوا على بث الكراهية للنيل من الوطن ولحمته ولتحقيق أهداف دنيئة.
ويعد التعصب الرياضي أحد تلك الملفات التي تتطلب النظر فيها من قبل الوزير الجديد، حيث بدأ المجتمع السعودي يعاني منها، خاصة عبر بعض الصحف الرياضية المتخصصة وأعمدة الكتاب الرياضيين وبعض القنوات الرياضية، التي بدأ شرها يصل إلى المدارس والأطفال والأُسر.
كما تأتي القنوات السعودية وضعف برامجها، في الملفات الموضوعة على طاولة الخضيري، بعد أن أصبحت قنوات طاردة للمتابع السعودي، نظراً لضعف برامجها وبُعدها عما يبحث عنه المتابع في ما يتعلق بمناقشة قضاياه الاجتماعية.
كما يتطلع الوسط الإعلامي والقائمون على الصحف الإلكترونية، إلى إعادة تنظيم ملف الصحف الإلكترونية، التي ازداد عددها مؤخراً، ما صعّب الأمر لمتابعة ما تنشره من مواد صحافية في ظل الوضع الراهن للمنطقة.
وتنتظر النوادي الأدبية نصيبها من التفاتات الوزير الخضيري في ظل الدعم السنوي المُخصص له، الذي لا يفي بمتطلبات النوادي وفعالياته وتحقيق أهدافه، خاصة بعد مطالب سابقة لرؤساء النوادي الأدبية بزيادة مخصصاتهم المالية.
وكان الخضيري، شدد في تصريحات خاصة لـ قناة “العربية” على ضرورة “تنظيم وسائل الإعلام الجديد للاستفادة منه”.