رؤية السعودية 2030 تسهم في قفزات نوعية بنمو الاقتصاد الرقمي تعادل الفيحاء والطائي سلبيًّا في الشوط الأول شراكة بين أرامكو وفيفا لـ4 سنوات مزايا تخفيف تأشيرة الاتحاد الأوروبي للمواطنين السعوديين والخليجيين بدءًا من اليوم.. اعتماد الزي الموحد للسائقين في أنشطة النقل بالحافلات تسلا تخطط لإنتاج نماذج جديدة منخفضة السعر وظائف شاغرة بمدينة الملك سعود الطبية 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030 13 وظيفة شاغرة لدى فروع شركة بوبا وظائف شاغرة في شركة هندسة الطيران
أيد الكاتب الصحفي صالح الشيحي، رقص المعلمات داخل المدرسة، وذلك على خلفية الفيديوهات التي تم تناقلها مؤخراً.
واستهل الكاتب مقاله في “الوطن” قائلاً: هنا يسأل الناس عن حكم النوم في أثناء العمل، وكأن الأمر في حاجة إلى فتوى، وهناك تهيئ الشركات الكبرى أماكن خاصة لموظفيها للنوم لمدة نصف ساعة، حيث يدخل الموظف غرفة صغيرة ويقوم بإغلاق الباب، ثم يستلقي في قيلولة سريعة يستعيد خلالها نشاطه وحيويته، ومن ثم يستأنف عمله بنشاط وحيوية و”نفس مفتوحة”، وهنا يفتح الموظف شاشة الكمبيوتر بحثاً عن فتوى تجيز له غفوة قصيرة على سطح المكتب!.
وأضاف الكاتب: هناك من يتعاملون مع مؤسسة العمل كبيئة، ويهيؤون لها المقومات الكاملة، فيشعر الموظف أنه يعمل في بيئة صحية تراعي إنسانيته وتتعامل معه كإنسان، لا كـ”رجل آلي”!
واستطرد “الشيحي” قائلاً: الذي أود الوصول إليه أن إدارة العمل ـ أيا كانت ـ هي بيئة، وكل بيئة لها مقومات خاصة بها، يجب أن نتعامل معها برؤية مختلفة، وحكم مختلف، تبعاً لرسالتها وأهدافها وغايتها.
وأضاف “الشيحي”: فكيف حينما نتحدث عن “المدرسة”، نحن هنا نتحدث عن بيئة مختلفة جذرياً عن غيرها من بيئات العمل الأخرى، بل حتى عن المجتمع الخارجي فقبل أيام تنادى البعض بمعاقبة اثنتين من منسوبات إحدى مدارس البنات، لقيامهما بالرقص مدة تقل عن 10 ثوان، وذهب البعض الآخر إلى تفسير هذا التصرف على أنه ضياع و”عيب وشق جيب” وتحولت الحكاية إلى قضية رأي عام!.
واستكمل “الشيحي” مقاله قائلاً: شاهدت المقطع فلم أجد فيه اختلاطاً، ولا تكلفاً، ولا تعمداً، سلوك فطري معتاد، في وسط نسائي بحت، يعبر عن الفرح، والمرح، والرغبة في كسر الملل والرتابة، ما الذي يريده الغاضبون؟! هل يريدون تحويل المدارس إلى مقابر؟ هل يريدون تحويلها إلى أحجار صامتة؟ هل يريدون تحويلها إلى سجون ومعتقلات؟ هل يريدون تحويلها إلى ثكنات عسكرية؟.
واختتم “الشيحي”: ثم وهذا هو السؤال المهم: هل الاعتراض على الرقص أم مكان الرقص؟ وفي كلتا الحالتين ألم يرقص الأحباش أمام نبي الرحمة والإنسانية عليه الصلاة والسلام في مسجده، ولم ينكر عليهم؟! ما لكم كيف تحكمون؟!.
مهاري البنت الحلوه
هاذا شي مو غريب ان المعلمة هي و المعلمات يرقصون في المدارس او لا جدام المديره و الوزير بعد
نور
ايوه سعه خلو البنات ييرقصون ويستانسوون مابه الا العافيه