أمطار ورياح نشطة على الجموم حتى السابعة
سلمان للإغاثة يوزع 1.100 كرتون تمر في مأرب
أكثر من 66 مليون قاصد للحرمين الشريفين خلال جمادى الأولى 1447هـ
تخصصي المدينة المنورة يستأصل ورمًا عضليًا داخل جدار المثانة بـ المنظار الأحادي
التأمينات: مدد الاشتراك المضمومة لا تحتسب كخدمة مكملة لغرض التقاعد
أمانة الشمالية ترفع جاهزيتها الميدانية استعدادًا للحالة المطرية
بدء أعمال السجل العقاري لـ 499 حيًا بمناطق الرياض والقصيم ومكة المكرمة وحائل
نظام الرقابة المالية نقلة نوعية ترتكز على أساليب رقابية متقدمة
أمطار ورياح شديدة على الباحة حتى المساء
ضبط مخالفين للصيد دون ترخيص في محمية الأمير محمد بن سلمان
انتقدت منظمة العفو الدولية، مساء الجمعة، ما وصفته بالتقاعس الدولي تجاه قضية اللاجئين السوريين، ملقية الضوء على دول الخليج التي تعد بعضا من أثرى دول العالم، حيث لم تعرض استضافة أي لاجئ سوري، وفقا لـ”CNN” بالعربية.
ونقل تقرير المنظمة على لسان شريف السيد علي، مدير برنامج حقوق اللاجئين والمهاجرين بمنظمة العفو الدولية، قوله: “انه من المخزي أن نرى دول الخليج وقد امتنعت تماما عن توفير أي فرص لإعادة توطين اللاجئين؛ إذ ينبغي للروابط اللغوية والدينية أن تضع دول الخليج في مقدمة الدول التي تعرض مأوى آمنا للاجئين الفارين من الاضطهاد وجرائم الحرب في سورية”.
وأشارت المنظمة في تقريرها المنشور على موقعها الرسمي بمسمى “وحدهم في البرد والعراء”، إلى العدد المتواضع جدا من حصص إعادة التوطين التي يوفرها المجتمع الدولي، للاجئين السوريين، وكذلك استضافة خمسة بلدان هي تركيا ولبنان والأردن والعراق ومصر حوالي 3.8 مليون لاجئ من سوريا.
سوري
ﻣﻮ ﻓﺎﺿﻴﻴﻦ ﺩﻭﻝ ﺍﻟﺨﻠﻴج ﻳﺴﺘﻀﻴﻔﻮ ﺣﺪﺍ ﺑﺲ ﻓﺎﺿﻴﻴﻦ ﻳﺮﻣﻤﻮﺍ ﻗﺼﻮﺭ ﺍﻭﺭﺑﻴﻪ ﻭﻳﺸﺘﺮﻭ ﺍﻧﺪﻳﻪ ﻭﻟﻌﻴﺒﻲ ﺑﻤﻠﺎﻳﻴﻦ الدولارات
فلسطيني سوري مزروع في الشام
التعليق من جنس التساؤل التالي : ترى ما كانت سورية ستقدم لو عكسنا القضية، الخيال سيتشبع بعبق بيوتات دمشق وحلب والكاميرا الصغيرة تطوف في أرجائها وهي تحتضن أبناء العروبة، وهذا الخيال مشروع وحقيقي، لأن ذاكرة الإنسانية لا تنسى المهجر الدافئ للعرب الفلسطينيين والعراقيين واللبنانيين. أقول لماذا نسيء إلى حضارة أرقى الشعوب عندما نقارنها مع حضارة النفط والأبراج العالية.
عماد محمد
دول الخليج مستضيفة السوريين من عشرات السنين وهم تنعمون برغد العيش فيها من أكل وشرب وأعمال وتعليم وعلاج وسكن وأمن، ولا ينكر ذلك إلا جاحد.