إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
نفذ مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام، من خلال شركة “تطوير” للخدمات التعليمية مؤخراً، تسعة برامج تدريبية في “التخطيط للفهم” و”نظام التدريب الإلكتروني” ضمن مشروع التطوير المهني للمعلم، استقطبت 250 مدرباً ومدربة مركزيين من مختلف مناطق المملكة، موزعين على مجموعتين في كل من مدينتي الرياض وجدة.
وأكّد المشرف العام على تقويم برامج الخطة الاستراتيجية وبرنامج المسارات المهنية ودعم التميّز في التعليم الدكتور سعد الماضي، على أهمية المشروع في تطوير المعلمين مهنياً، وإكسابهم المعارف والمهارات التي تعينهم على أداء مهمتهم بمهنية عالية وفق ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم والمعايير المهنية المعتمدة للارتقاء بمستوى التعليم في المملكة.
وأوضح “الماضي”، أن “التخطيط للفهم” يعدّ باكورة منتجات مشروع التطوير المهني للمعلّم، المتضمنة منظومة من الحقائب التدريبية التي سيتم طرحها مستقبلاً، كأحد الاتجاهات الحديثة في التخطيط للتعليم والتعلّم، والمراعاة في بنائها تحقيق المعايير المهنية المعتمدة للمعلّم، مستهدفةً تدريب 30 ألف معلم ومعلمة من مختلف التخصصات.
وأضاف “الماضي”: أن نظام التدريب الإلكتروني يعتمد على فلسفة التعلم المتمازج /Biended Learning / والتي تقتضي وجود منظومة من المنتجات التي تحقق التوازن والتكامل بين التطوير المهني الذاتي، والتشاركي، والتدريب الإلكتروني.
وأبان “الماضي”، أنه تم تأهيل 250 مدرباً ومدربة لقيادة عمليات التدريب عن بعد من خلال بوابة تطوير للتدريب الإلكتروني “مهارة”، لإطلاق التدريب الإلكتروني مع مطلع الفصل الدراسي القادم، لافتاً أن مشروع التطوير المهني يأتي كأحد البرامج الرئيسية في الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم العام في المملكة العربية السعودية، التي أنجزها مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام، وتنفذها شركة تطوير للخدمات التعليمية، ليكون المستفيد الأول هو الطالب وفق المعايير المهنية العالمية والارتقاء بمستوى التعليم في المملكة.