حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
كشف تقرير للبنك الدولي أن البطالة النسائية بالمملكة بلغت 33.2%؛ ما يجعلها الأسوأ عالمياً، وأن عام 2013 وحده شهد ارتفاعاً في معدل البطالة بنسبة 10% أي بما يُقدر بـ36 ألف امرأة مقارنة بعام 2012.
هذه المعطيات أثارت جدلاً واسعاً على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” وفيما ذهب البعض إلى أن هناك اتجاهاً ممنهجاً لرفع نسبة بطالة المرأة من خلال حصر الوظائف المتاحة لها في مجالات معينة كالتعليم والصحة، دعت أخريات للسماح للمرأة بالعمل في جميع الوزارات والجهات الحكومية واستحداث وظائف خاصة بها.
ورأت “ملاك” أن “منع عمل المرأة بمجالات العمل المختلطة وإلزام الأهل لها بعمل نسائي فقط، ساعد في زيادة البطالة”. وشاركتها الرأي ” موني” حيث كتبت” طبيعي جداً كل ما انفتح باب للتوظيف حاربوه يا تشتغل بتدريس يا تنثبر في بيتهم عشان تفتك من كلام الناس.
وقال” المغرد “فهد الغازي”:” طبيعي جداً وللعادات والتقاليد الدور اﻷكبر في ذلك”.
“لؤلؤة” أشارت إلى حقيقة أن هناك آلاف الفتيات تخرجن قبل 15 و20 عاماً ولم يتم توظيفهن حتى اللحظة، بسبب ما سمته تخبط بعض الوزارات ووضع العراقيل أمام تعيينهن.
وقالت”ندى الشهري”: بالطبع ما دام ما خلو قطاع إلا وألفوا عليه قصة مأساوية”.
فيما علق” عبدالله العلويط” قائلاً:” كيف لا نريدها أن تكون الأسوأ عالمياً وليس أمامها إلا التدريس وعدة وظائف لا تستوعب إلا المئات وهن 5 مليون”.
“نورة” اعتبرت أن السبب باختصار في ارتفاع بطالة المرأة هو “الذكور المتسلطين”. فيما حاول آخرون ربط بطالة المرأة بمنعها من قيادة السيارة مثل “خالتي قماشة” التي كتبت:” طبيعي إذا توظفت بأي وظيفة غير التعليم قذفوها وشنعوا فيها وإن كنت ما ألومهم اللوم عليها أنها تسمع لهم، هذا غير أن بعض الوظايف يكون راتبها أساساً متدنياً وتعطي السواق نصه والنص الثاني راح فواتير”.
في نفس السياق علق” أحمد وبس” قائلاً: “طبيعي في ظل حصر الوظائف ع قطاع التعليم المتشبع تأنيث المحال فشل لعدم السماح لهن بقيادة السيارة.. موظفة في شركة أو محل نسائي راتبها 4500 أو 5000.. وتعطي السائق نصفه أو أكثر وتبيها تستمر في العمل؟!”.
وبعيداً عن البحث في الأسباب التي قادت لتلك النتائج، حاول البعض تقديم حلول قد تكون منطقية، مثل” كوكا الشمري” التي تفاعلت بقولها: “الحل هو بتقاعد جميع المعلمات القديمات وتعيين الدُّفع الجديدة وتوسيع دائرة الوظائف النسائية بجميع القطاعات”.
كذلك كتبت” خلود صالح الفهد”: الحل تمكين المرأة من العمل في جميع الوزارات والجهات الحكومية واستحداث وظائف لهن المرأة نصف المجتمع”.
وقال”جهاد” إن الحل يكمن في” يجب أن يتم التعامل مع بطالة المرأة مثل الرجل ومساواتهم في الحقوق”.