ترجمة خطبتي الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 15 لغة عالمية
الأسهم الأوروبية تغلق عند أدنى مستوى في أكثر من أسبوع
رئيس الوزراء الموريتاني يزور المسجد النبوي
ضبط 2382 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
قطاع غزة يشهد حاليًا أسوأ سيناريو للمجاعة
الضمان الصحي يوقِع جزاءات على عدد من أصحاب العمل
المدني يوضح الطرق السليمة للتعامل مع تسرب الغاز
المطر يرسم فرحة المصطافين وأبها تلبس حلتها البيضاء
فتح باب القبول والتسجيل الموحد للعمل بعدد من قطاعات وزارة الداخلية
السعودية ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بإجراءات تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية
على الرغم من أن مقالات الكاتبة بصحيفة الوطن سارة مطر لا تخرج دوماً عن كونها سرد فقط ليومياتها وسيرتها الذاتية وسفرياتها, وهو ما استمرت فيه أيضاً هذا اليوم من خلال مقالتها الأخيرة تحت عنوان “سمع هس الكويتية تتحدى” حيث ذكرت للقراء معلومات لا تفيد أي قارئ ولا يحتاج إليها، من خلال استعراض اسم المصورة التي صورتها في الصورة المرفقة بالمقالة واسم مصممة المكياج ومصممة العباءة التي ترتديها، إلا أن الأمر هذه المرة لم يتوقف عند هذا الحد، بل وصفت المرأة السعودية بالخوافة من مجتمعها وأنها تحسب حساب ذلك في كل شاردة وواردة تتعلق بها، وفي المقابل وصفت المرأة الكويتية بالواثقة من نفسها فقط لمجرد أن مصورتها استقبلتها في المطار وأوصلتها لمنزلها بسيارتها الخاصة ثم فرشت لها سفرة الغداء!!
كما أضافت أن المرأة الكويتية استفادت من برامج التواصل الاجتماعي في تجارة الملابس والجلابيات والإكسسوارات والمكياج والحلويات والمجوهرات.
والمتفحص لكل ما ذكرته الكاتبة، والذي اتخذته كانتقاص من المرأة السعودية مقابل تفوق للمرأة الكويتية، يلاحظ أن المرأة السعودية قد برعت فيه؛ فالمرأة السعودية تستقبل ضيفاتها بدون صعوبة وتبدع في ذلك، كما أنها ربما أكثر امرأة في العالم استفادت من وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة في التجارة, كل ذلك جعل ما كتبته سارة مطر غير مفهوم وغير مقبول على الإطلاق.
حافظ الود
فعلا المراءة السعوديه جبانه لانها هي من اكرمتك واكرمت السعب الكويتي في ازمة الخليج فعلا المراءه السعوديه خوافه الانها فتحت بيتها لكل عائلة كويتيه استجارت بها فعلا المراء السعوديه خوافه الانها تفتخر انها في بلاد الحرمين فعلا المراء السعوديه خوافه لانها بنت اصل وعز وفخر