خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
هاجمت صحيفة “واشنطن تايمز” الأمريكية، في تقرير لها اليوم الخميس، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووصفته بـ”العثماني الجديد”.
ولفت التقرير إلى أنه من المفترض أن تكون تركيا جزءاً من حل الأزمة في سوريا والعراق، التي أوجدها تنظيم “داعش”، ولكن عوضاً عن ذلك، باتت تركيا جزءاً من مشكلة انتشار الجهادية في الشرق الأوسط والعالم.
وبحسب التقرير، عمدت السياسات التركية على مساعدة وتحريض جبهة النصرة وداعش، وكذلك الجمهورية الإسلامية في إيران، والتي لا تزال تضعها الحكومة الأمريكية على رأس الجهات الراعية للإرهاب في العالم، كما شجعت أنقرة تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي.
وأشار التقرير إلى قول أردوغان: إن “الغرب يسعى وراء النفط والذهب والماس والعمالة الرخيصة في العالم الإسلامي، ويشجع على القتال واستمرار الصراعات والنزاعات في الشرق الأوسط، كما يتظاهر بصداقته لنا، لكنه يريدون أن نموت، ويحب أن يرى أولادنا جوعى وقتلى، إلى متى سنتحمل هذا الواقع؟”.
وعلقت الصحيفة على مواقف أردوغان قائلة: “إذا كانت تركيا تعيش في ظل نظام ديكتاتوري رخيص، فإنه ما من شيء مما ذكرناه سيكون مهماً، لكن معظم سكان تركيا مسلمون، كما أنها تملك اقتصاداً ديناميكيًّا فعال لا يعتمد على استخراج النفط، وهي مرشحة لعضوية الاتحاد الأوروبي، ومن هنا تنبع أهمية المشكلة”.
احب السعودية
امريكا هي اللتي تدعم ايران وليست تركيا هذي هي الحقيقة حتى وان ادعة انه يوجد بينهما خلافات الا انهما متفقين ومنسجمين. وامريكا سياستها واضحة تهاجم من يقف في طريق مصالحها وتشيد بمن يساهم في استمرار هيمنتها
أبو وائل العمري
والله من غيرتكم منه كون مواطنيه ينعمون بالرفاهيه والأقتصاد مطور عندهم..