شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة لدى صندوق التنمية
ما زال المركز الوطني للقياس والتقويم (قياس) يواصل الاسترزاق على حساب العاطلين والعاطلات من أبناء الوطن في فرض رسوم اختبارات لا يستفيد منها سوى أعداد قليلة مقارنة مع انخفاض الأعداد الوظيفية المُعلنة.
ولجأ مركز قياس إلى التوسع في نفض جيوب العاطلين، حيث قسم اختبار المعلمات إلى نوعين (عام، تخصصي)، بحيث كل نوع له رسوم معينة محاولة منهم إلى جلب أكبر عدد ممكن من أموال العاطلين.
وارتفعت صرخات المعلمات المتقدمات إلى اختبار المركز مطالبات بوضع حد لاستغلال مركز القياس لهم في ظل بحثهن عن حقهن في الحصول على الوظائف التعليمية، التي اشترطت وزارة التربية والتعليم دخول الاختبار شرطاً في المنافسة على وظائفها التعليمية.
وكان مدير المركز الوطني للقياس والتقويم الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري آل سعود، أكد في لقاء تلفزيوني أنهم لا يلتفتون للمطالب التي تنادي بإلغاء اختبارات مركزهم، مضيفاً أنهم مستمرون في تقديم الاختبارات، حيث قال في حينه إن رسوم الاختبارات المالية هي مرتبات موظفي المركز إضافة لتوفير احتياجات المركز.
عبدالله الشهري
إختبارات قياس وضعت لإيجاد عذر تحتج به الجهات الحكوميه في توظيف أبناء الوطن
وإختباراتهم تافهه بكل المعايير