40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
تمكنت وزارة التربية والتعليم من إنجاز 60% من المشاريع المتعثرة خلال عام، ذلك أن مشاريع المباني المدرسية تتعرض لمشكلات قد تعوق إنهاءها، فمنها ما يتم تداركه وعلاجه أثناء التنفيذ، ومنها ما يتعثر تنفيذها لفترات طويلة.
وأشار وكيل الشؤون المدرسية بوزارة التربية والتعليم د. سعد الفهيد إلى أهمية ذلك قائلاً “الأمر يتطلب دراسة وتحليل تلك المشاريع ووضع الحلول العملية التنفيذية لإنهاء تعثر تلك المشاريع عبر خطوات مدروسة حيث تعد دراسة أسباب تعثر تنفيذ المشاريع المتعثرة، وضع الحلول المناسبة لعلاج تعثر تنفيذ هذه المشاريع، متابعة تنفيذ علاج التعثر من خلال فرق عمل لإنهاء المهمة بعدها يتم تسليم المشروع ابتدائياً والاستفادة منه ”
وأكد الفهيد أنه في حال تعثر أي مشروع خاص بالوزارة فإنه قد يسحب المشروع ويطرح عملية الاستكمال على المقاولين وتحديد المدة المناسبة للاستفادة من المشروع، كما يتم فسخ عقود بعض المشاريع التي توجد بها معوقات لا يمكن حلها وإعادة طرحها، بعد ذلك يتم نقل مواقع بعض المشاريع التي لا يمكن استخراج صكوك البناء لها، وزيارات دورية للمشاريع المتوقع تعثرها سنوياً.
وأضاف الفهيد ” يجب الأخذ بعين الاعتبار تطبيق الإجراء النظامي على تلك المشاريع بأقصى سرعة ممكنة حيث يتطلب الأمر الوقوف على طبيعة بعض المشاريع المتعثرة خاصة وأن أعمال المسح الميداني لا تقل أهمية عن المعلومات الموجودة بالتقارير، حيث يتم خلال المسح الميداني الاجتماع مع المختصين بإدارات التربية والتعليم والمقاولين والوقوف على المشاريع المتعثرة على الطبيعة وتحديد مشاكل التعثر بشكل مفصل لوضع الحلول المناسبة لعلاج هذه المشاكل واستخلاص توصيات مهمة يمكن من خلالها معالجة المشاريع المتعثرة بشكل أفضل وبطريقة احترافية والوصول لأبرز أسباب مشاكل التعثر وأسلوب حلها لتلافيها مستقبلاً “.