“إدارة الدين” يقفل طرح ديسمبر 2025م بمبلغ 7.016 مليارات ريال
الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
السلطان يوقّع كتابه «التواصل الاستراتيجي.. من النظرية إلى التطبيق» بمعرض جدة للكتاب
أبرمت جامعة الباحة اتفاقية خدمات التعاون مع جامعة فرانكلين الأمريكية، وذلك لتطوير البرامج والتخصصات لكلٍ من كلية الصيدلة الإكلينيكية وكلية العلوم الطبية التطبيقية وكلية الآداب والعلوم الإنسانة، وذلك بما يتماشى مع معايير الاعتماد الأكاديمي المحلي والعالمي.
واشتملت اتفاقية التعاون على عدة بنود من أهمها تطوير برامج وتخصصات تكنولوجيا المعلومات الصحية، وتقنية المختبرت الطبية، والتغذية السريرية، والرعاية الطبية الطارئة، والعلاج السمعي والمنطقي، ومراجعة الخطة الدراسية لبرنامج بكالوريوس اللغة الإنجليزية، والمشاركة في الخبرات والمعلومات الخاصة بأفضل سبل التعليم والتعلم وخدمات الطلاب، وتطوير برنامج بكالوريوس اللغة الإنجليزية، وكذلك تطوير عشرة مقررات منها الكترونياً ، وتشجيع البحوث المشاركة في المجالات ذات الاهتمام المشترك، ومراجعة الخطة الدراسية لكلية الصيدلة الإكلينيكية لمرحلة درجة دكتور، وكذلك تطوير خمسة مقررات دراسية الكترونياً لكلية الصيدية الإكلينيكية لمرحلة درجة دكتور صيدلي، وتبادل الخبرات والمعلومات بين الجانبين في مجال أفضل وأنسب طرق التدريس والتعليم والتعلم والخدمات الطلابية والدعم الطلابي، وإجراء بحوث علمية متميزة مشتركة في التخصصات العلمية ذات الأهتمام المشترك.
من جهة أخرى قال مدير جامعة الباحة الدكتور سعد الحريقي، أن الجامعة تسعى إلى توقيع اتفاقيات مع الجامعات العريقة والمتقدمة في العالم، من أجل تحقيق الأهداف المرسومة، والمتمثلة في إيجاد بيئة تعليمية ذات جودة عالية، والتميز في مخرجات البحث العلمي، والتوسع في حجم المستفيدين، والشراكة مع المؤسسات المحلية والعالمية، من أجل الإسهام الفاعل في النهضة التنموية الشاملة.