ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
كان حديث الوالد القائد خادم الحرمين الشريفين، حين التقى الوزراء الجدد، يوم أمس بمثابة منهج وخارطة طريق لعمل الوزراء في تأدية الأمانة الملقاة على عاتقهم أمام ولي الأمر والوطن.
ويجب أن يترجمها الوزراء، لتحقيق مضامين كلمة الملك أثناء الاستقبال، وركز فيها -حفظه الله- على الصدق والإخلاص، ومراعاة مصلحة الوطن والمواطن والسعي للعمل الجاد والتفاني في العمل لكي تتحقق الرفاهية للمواطن.
حديث خادم الحرمين كان من القلب ونابعاً من حبه لوطنه وشعبه، وقد أعطى دروساً عدة حيث بدأ بالصدق والذي يعتبر عنوان النجاح، حين يصدق المسؤول في عمله ويخلص بالتأكيد ذلك ينعكس على وزارته ونجاحها في المستقبل وتخطي الصعاب والقدرة على تلبية متطلبات المواطن والسعي لراحته وتطوير أداء الوزارة، ويجتمع مع الصدق تكافؤ الفرص للجميع، كما أن تحقيق العدالة والشفافية هو عنوان جميل ورسالة تلقّاها الوزراء في أولى خطوات العمل.
كما عرج خادم الحرمين على ثقته بالوزراء، وذلك حين قال: “كلكم عارفينكم” وهو بذلك يزيد من ثقة الوزراء في أنفسهم وقدراتهم، ويعطي مؤشراً وبداية مشجعة لهم نحو النجاح، ومضى في حديثه -حفظه الله- بتجديد الثقة بالوزراء بقوله: “أنتم تعلموني أنا ما أحتاج أعلمكم” في رسالة واضحة وصريحة لعدم التهاون والتكاسل، والسعي إلى الجد والمثابرة والبحث عن الإبداع.
يُذكر أن اجتماع مجلس الوزراء سيشهد أول حضور للوزراء التسعة المعينين حديثاً.