السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
قال الكاتب الاقتصادي عبدالحميد العمري، عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي ” تويتر “، إن اجتماع وزير الإسكان مع مجلس الشورى لم يأتِ بأي جديد، سوى أنّه أبقى على الأمل في إقرار فرض رسوم على الأراضي البيضاء!!
وبين العمري أن الأمر المهم الآخر يتمثل في أنّ مشروعات وزارة الإسكان لن تتعطّل، وهو ما يدعم بحول الله توقعات انكماش الأسعار بأكثر من 50% .
وأضاف العمري أن الأمر الذي يجب أن يدركه وزير الإسكان، أنه في حال لم ينفذ كل ما وعد به خلال 2015م؛ فالنصيحة الصادقة له أن يطلب الإعفاء.
وأشار العمري إلى أن جميع الظروف اليوم في صالحه، فالرسوم على الأراضي قادمة، والأسعار ستنخفض، والأموال متوافرة، إذا فقد بقي أمر واحد فقط وهو سهل ، أنّ يتم إكمال تنفيذ توجيه خادم الحرمين الشريفين بتحويل الأراضي المستردة لدى وزارة العدل إلى الإسكان! ويكون أقوى وزير ، نعم بذلك سيكون أقوى وزير، فبيده اليمنى (سوط) الرسوم يجلد به ظهر الاحتكار، والأخرى بها أراضي تفوق مساحتها ملياري متر مربع.
ووجه العمري حديثه للجميع، قائلا إنه وفي ضوء كل هذه التطورات الإيجابية، أعتقد أنّ من لديه ذرة شك بارتفاع الأسعار، فعليه مراجعة أقرب طبيب نفسي. وقال العمري :”السؤال الأهم والمغفل عنه؛ ما الأراضي التي سلّمتها البلدية للإسكان؟ وأين مواقعها؟ ولماذا لم تُسلم المواقع الجيدة؟
وأردف العمري :” هذا السؤال يوجّه لوزارة البلدية؟ أين الالتزام بما وجّه به خادم الحرمين الشريفين في هذا الخصوص تحديداً؟ هل من إجابة؟
واختتم العمري كلامه بقوله:” الخلاصة ولا أُطيل؛ جميعنا يستبشر بالقادم على سوق العقار، وأنّه سيعود إلى السيطرة عليه من الدولة عوضا عن سيطرة التجار” .
اسيرمصر
تحية له
العقار بدأ بالنزول
ممتاز وكلام واقعي ومنطقي
ابراهيم الفقيهي
باي حق ياخذوا اراضي الناس فيهم من اشترى حتى يسكن حتى ولولم تتوفر خدمات حرم من اﻻسكان وتاخذوا حقه اي ظلم هذا