بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بفروع شركة الخزف
وظائف شاغرة في العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
مشهد بديع.. ضباب الباحة يلف سفوح الجبال ويجذب الزوار
أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
تشفى نظام ” الأسد” بسورية من فرنسا بالحادث الإرهابي الذي شهدته باريس، أمس الأول، وذهب ضحيته 12 قتيلا، ورغم أن النظام السوري أعرب عن إدانته للحادث إلا أن وزارة الخارجية والمغتربين السورية، قالت في بيان لها إن “الإرهاب في سورية سيرتد على داعميه”، في إشارة إلى مناهضة باريس لنظام بشار الأسد.
وفي البيان ذاته، أضافت الخارجية السورية أن الاعتداء الإرهابي على صحيفة “شارلي إيبدو” الأسبوعية الفرنسية قام على دعم ما وصفته بـ”الإرهاب”، وعلى قصر نظر السياسات الأوروبية. وهي العبارات التي اعتبروها محللون سياسيون بمثابة شماتة في النظام الفرنسي.
وتشهد العلاقات الأوروبية ، وخاصة علاقة فرنسا بسورية توترات كبيرة لرفض ” باريس” لنظام الأسد، وتتجه العلاقات إلى القطيعة، خاصة بعد مواقف الاتحاد الأوروبي ضد نظام بشار الأسد، في أعقاب اندلاع الثورة السورية عام 2011.
وتابع بيان الخارجية السورية: “حذرت سورية مرارا وتكرارا من أخطار دعم الإرهاب، لا سيما الذي استهدف سورية والمنطقة، ونبهت بأن هذا الإرهاب سيرتد على داعميه، وأن الأحداث والتهديدات التي طالت أكثر من مدينة أوروبية تؤكد قصر نظر السياسات الأوروبية ومسؤوليتها عن هذه الأحداث وعن الدماء التي سالت في سورية”.
وأضاف البيان السوري، إن هذا العمل “يوضح بشكل لا لبس فيه الأخطار التي يمثلها تفشي ظاهرة الإرهاب التكفيري التي تشكل تهديدا للاستقرار والأمن في كل أرجاء العالم”.