فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
قال وزير النفط العراقي عادل عبدالمهدي في بيان صدر عن مكتبه، إن هناك بعض الدول الإقليمية التي لا تسمح بوصول النفط إلى أسعاره الحقيقية، وتقف وراء أزمة انخفاض أسعار النفط في الأسواق العالمية، في إشارة للسعودية برفض خفض الإنتاج.
وقال ثامر الغضبان رئيس هيئة المستشارين في رئاسة الوزراء العراقية: إن تمسك السعودية بحصتها التصديرية ورفضها تخفيضها أحد أبرز الأسباب وراء تدهور أسعار النفط، مؤكداً أن حكومته لم تُجر حتى الآن أي حوارات ثنائية مع المملكة العربية السعودية بشأن الأزمة النفطية.
وأضاف “الغضبان” أن العراق والسعودية عضوان في أوبك ويجب عليهما إجراء حوار مشترك، مشيراً إلى أن السعودية تمسكت في اجتماع أوبك الأخير بطاقتها التصديرية ورفضت تخفيض الإنتاج، وقررت الدول الأعضاء في أوبك في اجتماعها بنهاية نوفمبر/تشيرين الثاني الماضي تثبيت سقف الإنتاج عند 30 مليون برميل يومياً.
وأشار الغضبان أن الأزمة المالية التي تسببت بها أسعار النفط جعلت الحكومة العراقية تلجأ خلال الأسابيع الماضية إلى تعظيم الإيرادات غير النفطية، مثل الضرائب والرسوم المالية، إلى جانب تخفيض النفقات في مسعاها لمواجهة الأزمة المالية، ويعتمد العراق على عائدات النفط لتمويل 95 % من الموازنة، وينتج نحو 2.5 مليون برميل يومياً، مع توقعات بزيادة الإنتاج إلى 4 مليون برميل يومياً.
ويعد العراق واحداً من أكثر البلدان النفطية تضرراً بهبوط أسعار النفط، بعد أن بنى موازنته لعام 2015 على أساس سعر 60 دولاراً للبرميل الواحد، وبعجز قدره 23 تريليون دينار (19.7 مليار دولار)، بينما تراجعت أسعار النفط إلى نحو 45 دولاراً للبرميل ما يعني زيادة العجز المالي في الموازنة.
محمد
صبحك الله بالخير