فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
المزرعة الإنجليزية “فالكون ميوز” تُشارك بـ 100 صقر في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
جامعة الشمالية تفتح باب التعاون التدريسي في أكثر من 20 تخصصًا أكاديميًا
القبض على مقيمين في المدينة المنورة لترويجهما 1.7 كيلو شبو
شباب السعودية.. رهان نحو مستقبل واعد ومشرق
ضبط 9 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
مجلس الوزراء يوافق على تعديل بعض مواد تنظيم الهيئة السعودية للمحامين
أجواءٌ متقلبة في الشرقية.. موجة حارة وأمطار ورياح
أثار إعلان البروفسور واستشاري الطب النفسي؛ الأمين العام المساعد لاتحاد الأطباء النفسيين العرب “طارق الحبيب” نيته التبرع بكافة أعضاء جسده عند وفاته، ردودَ فعل متعددة على حسابه بموقع “تويتر” الذي يتابعه قرابة خمسة ملايين شخص، ما بين مُرحب بالفكرة ومتحفِّظ عليها، وفقاً لـ”سي إن إن” بالعربية.
وغرد “الحبيب” اليوم الثلاثاء قائلاً: “أُعلن من هذا المنبر تبرعي بكافة أعضاء جسدي لمن يحتاجها عند وفاتي وعندما أعود للسعودية سأقوم بتوثيق ذلك في المركز الوطني للتبرع بالأعضاء” وحظيت تغريدته بالمئات من عمليات إعادة التغريد من قِبل متابعيه.
وعلق أحدُ المتابعين ممازحاً: “أنا ابي مخك بس” فرد عليه آخر بدعوته لقراءة كتب “الحبيب” قائلاً: “من أراد العقل (المخ)… فليطالع النقل (مؤلفاته)” في حين قالت دلال عبدالله: “أقولك شي يا دكتور.. الواحد يخاف من أن يستهان بالمريض فيعجلون بالقضاء عليه لأجل أعضائه”.
وأيدت “سلطانة” ما سيقوم به “الحبيب” مبدية استعدادها للقيام بالمثل قائلة: “وأنا بعد زيكم ع الأقل يجيني صدقة وأنا بقبري لين يموتون اللي يطول أعمارهم”، في حين رفض متعب المحارف الفكرة قائلاً: “أقبل (التبرع بأعضائي) إذا كانت إنقاذاً لحياة شخص ما بعد وفاتي. وأرفضها لدى النظر لجسدي المشوه بفعل المشرط”.
يذكر أن قضية التبرع بالأعضاء لا تزال مثار جدل في العديد من الدول العربية والإسلامية، إذ لا يزال الإقبال عليها محدوداً وذلك بسبب العادات الاجتماعية والتقاليد التي تقيّد ذلك، رغم إقرار معظم رجال الدين المسلمين بشرعيتها.
حصه المنصوري
انا من قطر وحابه اتبرع يصير ؟
تركي العنزي
الله يرحمه طارق الحبيب
نورة الفايز
وماذا اذا تبرع ؟
كلنا تبرعنا ووثقنا ذلك وله أجر عظيم بإذن الله